شكرا كثيرا على الموضوع المميز حليم بالفعل لم يكن ملاكا منزها عن الاخطاء وذلك لسبب بسيظ لانه انسان نعم انه انسان مثل اي انسان يخطا ويصيب يغضب ويثور وهذا ليس معناه ان عشاقه ومحبيه وانا باءذن الله مهم وساظل ان شاء الله مهم نظنه ملاك بل هو انسان له مميزاته وله باتاكيد عيوب ولكنه ليس كاي انسان فهو انسان مميز وهبه الله نعما كثيرة فجعلت منه هذه المكانة التي في قلوب محبيه فهو ليس نبيا ياتيه الوحي من السماء وليس ملاكا لا يخطىء وانما بشرا ولكنه مميز مميزاته اكثر من عيوبه وهبه الله نعما كثيرة بدليل هذا الحب من جانب محبيه الذي كما اعتقد لم يحدث لاي فنان كان حتى الان فاستحق هذا الحب وفي اعتقادي ان حليم كما كان فنانا عظيما كان انسانا عظيما بل وانسانيته كانت اضعافا وبدليل هذا الحب الذي اعطاه الله له من محبيه والتوهج الذي يذداد له حتى بعد رحيله الى الان وذلك لنعم الله الكثيره عليه اما عن ماذكره المقال على لسان الشاعر محمد نجيب فحليم بشهادة الجميع كان وفيا للغاية لاصدقائه وكان من طبعه الوفاء وكان يتحمل الكثير وذلك لوفائه النادر وكان اصدقائه وبالذات الملحنين يحبون حليم لدرجة لا توصف وكل واحد يريده لنفسه ويعتبر ان صوته من حقه ونعرف ان الود الكبير يخلق مشاكل كثيرة ايضا فكانت المشاكل التي تصرف فيها حليم بذكائه الشديد ذلك المعروف عنه مما ادهش من حوله وتحمل الكثير وذلك لوفائه النادرلصدقاته اما عن ان حليم لم يدفع ولم يحتفل بعيد ميلاد غنوة فهذا لم يكره الموجي بعد ذلك او اسرته بل واسرته يؤكدون مدى اهتمام حليم البالغ بهم وبمناسبات التي تخصهم بل وبدراستهم ايضا وانه كان يتابعها بل وكان يحرص بشدة على تواجدهم في اوى حفلات اغانيه لانه كان يتفائل بهم حتى لو كان في خصام مع الموجي عذرا للاطالة ولكن في اعتقادي واله اعلم كواحدة من محبي حليم دائما باءذن الله انه كان ايضا انسانا عظيما كما كان فنانا عظيما ولم يكن ملاكا بهذا الحب من جمهوره وانما احبوه هذا الحب لانهم احسوا بصدقه هذا الصدق الذي وهبه الله اياه وليس لانه ملاك فلم يكن كذلك ولكنه كان انسانا رائها بدليل هذا الحب الذي ليس لفنان حتى الان رحجم الله عبد الحليم واسكنه فسيح جناته