المقال مفبرك من الصحف التي كانت تحارب حليم وتفتح صفحاته لهذا الامرلقد حورب حليم كثيرا وكانت هناك جبهات كتيرة تقف ضده وضد ظاهرته التي لم تتكرر حتى الان لقد كانت سهام الحقد تحاط وتحاك ضد حليم بضراوة في الداخل والخارج كان هناك من يضمرون الحقد والكراهية لحليم لكنه باءيمان بالله اولا وبعونه كان يتمكن من الانتصار عليهم ودحر مكائدهم وذلم بسبب اولا توفيق الله ثم اخلاصه وحب الناس له الذي جعلهم يلتفون حول هذه الظاهرة التي كانت تقتلع بامر الله تلك المؤمرات من جذورها حتى الان تلك المؤمرات التي حيكت له في حياته وبعد مماته ممن يدعون صداقته ومن متفعين ومستغلين لاسمه لكن دائما خططهم تبوء بالفشل لان حليم ليس حدث عارضا ولكنه راسخ الجزور وسيظل ان شيء الله في وجدان الشعب المصري والعربي وكل من يتذوق الفن الرائع والاحساس الصادق الذي ليس له مثيل والمقال يظر جليا بشكل واضح انه مفبرك فالامر واضح من شخصية مستغلة ارادت استغلال اسم حليم وعندما لاتصل الى مبتغاها بطريقة سهلة كان يقطع امامها حليم الطريق كما قالت زميلتى الرائعة حليمة ان حليم كان له ضربات قاسية فان مثل هؤلاء الاشخاص لا يتورعون عن في الوصول الى مبتغاهم باي طريقة كانت وان كانت التشهير فهم يعلمون ان للشخصيات العامة السمهالتي تحرص عليه لكن الله دائما كان ينصر هذا الشاب النحيل ولم تنفع مؤامرتهم فالمقال مليء بالاكاذيب المفبركة فيقول بالمقال المفبرك انه ينظر للخادمة اي ان حليم ذوقه انحط لهذه الدرجة ولما التبرير فلقد قالت له انت بتاع شارع اي انه ذوقه منحط وان اخلاقه منحدره هذا المقال يبرز الاكاذيب الحاقدة على حليم لمصالح خبيثة لشخصية مستغلة وجه لها حليم ضربة قاسية اتي تستحقها فاتخذت تلك الوسيلة الرخيصة للتشهير والكذب لكن مثل هذه الاكاذيب الغير محبوكة لانها لا تستند على اي دليل او اي بينة لا تؤثر وليسش لها قيمة فجمهور حليم يعي جيدا ان هذه ماهي الا اكاذيب تظهر ظهور العين وحليم فنان لا يصدق عليه هذه الاكاذيب لانه يعرف هذا الفنان جيدا لانه بلم يحب فنان مثله حتى الان حبليم فنان وانسان يستحق الدراسة رحم الله عبد الحليم واسكنه فسيح جناته