[size=24][/size
رسالة من تحت الماء
الحكاية تبدا مع نزار قبانى شاعر العندليب المفضل وصاحب القصيدة وعندما قراها حليم توقف عندالبيت الذى يقول فيه نزار
ان كنت اعز عليك فخذ بيدى فانا عاشقة من راسى حتى قدمى ورفض حليم ان يواجه جمهوره بكلمة انا عاشقة فتحولت بعد مفاوضات مع الشاعر الى انا مفتون لتتحول الاغنية الى اغنية رجالية
اسمريا سمرانى
غناها حليم ووجدت مكانها بين الاغنيات الناجحة والتى رددها الشارع كثيرا واسعدت السمر والسمروات ويقول فيها
اسمرياسمران مين قسا ك على لوترضى بهوانى برضه انت اللى لى وهى كلمات واضح فيها انها موجهة من المحبة الى حبيبها لان اسمر دائما مانقولها على الرجل بينما سمراء هى الكلمة المناسبة عندما نطلقها على امراة وهومافعله حليم فى الاغنية التالية لها عندما غنى سمراء ياحلم الطفولة يامنية النفس العليلة كيف الوصول الى حماك وليس لى فى الامر حيلة
وكانت المطربة فايزة احمد واحدة من الذين لاحظوا ان اسمر ياسمرانى فى الاصل نسائية فلم تتردد فى ان تغنيها بصوتها ومع ذلك فضل الجمهور ان يسمعها من مطرب رجل طالما انه العندليب
لاتكذبى
سمعها الجمهور من نجاة فى فيلم الشموع السوداء بالرغم ان الاغنية رجالى فهى تعبر عن الحبيب الرجل المخدوع الذى يكتشف خيانة حبيبته ولكن حليم يتدخل ويعيدها الى مكانهاالطبيعى على لسانه وهنا يقرر الجمهور ان الاغنية تناسب حليم اكثر
ابو عيون جريئة
فى اول الامر رشح مؤلفها مرسى جميل عزيز ان تغنيها ام كلثوم ولكنه فوجى بتحفظها وتطلب تغييرها ولكنه كان صعبا ان يعدلها مرسى لانها ستضيع معانيها وبعد ذلك انتقلت لصباح ولكنها فوجئت بتنازل المؤلف عن الاغنية لصالح منتج فيلم شارع الحب المخرج حلمى رفلة ليغنيها حليم
على حزب وداد جلبى
كان بليغ حمدى قد اعدها لتغنيها الهام بديع صاحبة اغنية ياحضرة العمدة وبالمصادفة سمعها حليم واعجب بها فوجدبليغ نفسه يعتذر للمطربة ويقدمها لصديقه الاسمر
تخونوه
كانت المفروض ان تغنيها ليلى مراد ولكنها تنازلت عنها لحليم ليغنيها فى فيلم الوسادة الخالية لانها كانت مناسبة مع احداث الفيلم
احن اليك
كانت لشادية فى الاصل ولكنها اشارت عى محمد الموجى بان يعطيها لحليم وغناها بالفعل فى فيلم لحن الوفاء