فى ذكرى ميلاد العندليب ورحيل السندريلا زواجهما كلام فاضى -مجلة المراة اليوم

شكرا كثيرا على المقال الرائع المميز للمخرج الكبير احمد راشديوان شاء الله تقدمي لنا مزيد من المواضيع المميزة حوار رائع مع المخرج احمد راشدي الذي كان سيخرج اخر فيلم لحليم لولا وفاة حليم حوار رائع مع المخرج الكبير وذكراياته مع حليم ومن خلال كلامه لمست وفائه وحبه الصادق لحليم فعلا بدليل انه لم ينفذ الفيلم بعد وفاة حليم وفاء له وفعلا كما قال المخرج الكبير والله اعلم حليم لم يتزوج احد ولم يتزوج سعاد حسني رحمها الله ولا يوجد اي دليل على ذلك وانما فقط بعض الاقاويل وبعض الفبركات من اصحاب الضمائر الضعيفة والباقي من قال ذلك لا يستند بدليل كل جمكهور حليم الحقيقي المحب المخلص له كان يتمنى ان يتزوج حليم وان ينال السعادة التي يتمناها الا ان جمهوره المخلص لا يقبل عليه الاقاويل والاشاعات بدون دليل رحم الله عبد الحليم واسكنه فسيح جناته

شكرا جزيلا عزيزتي نهى على هذا المقال ..
المخرج الجزائري أحمد الراشدي تعرف على عبد الحليم في فترة السبعينيات .. وكان ممكن أن يكون بينهما تعاون جميل بفيلم رائع كبير ولكن القدر لم يمهلهما ..
أما بالنسبة لتصريحة أن قصة زواج عبدالحليم السري من سعاد هو كلام فاضي .. فانا أعتقد أن لم يرافق حليم في تلك الفترة أي بداية الستينيات عندما تم هذا الزواج أو العلاقة التي ربطت بين العندليب والسندريلا .. بل انه لم يكن مقربا من السندريلا .. وليس من أصدقائها ليعرف الحقيقة منها ..
ربما انه استمع لرأي عبد الحليم الذي طالما أنكر هذا الزواج بل العلاقة كلها .. لأسباب خاصة به أهمها الحفاظ على جماهيره ومكانته الفنية ..
وكما قال كامل الشناوي ( عبد الحليم لا يصدق ألا عندما يغني فقط )
فموضوع علاقة العندليب بالسندريلا .. خاص جدا .. وسري لا يعرفه سواهما وبعض الاصدقاء المقربين جدا الذين عاصروهما أو اللذين اباحت لهم السندريلا بهذا السر ..
أمثال الصحفي احمد عثمان والصحفي أكرم السعدني ومفيد فوزي وطبعا طبيبها الخاص وبعض اصدقائها المقربين اللذين وقفوا الى جنبها في أواخر أيامها ..
وكما يقول المثل لا يوجد دخان من غير نار ..