صورة الأسبوع .حليم ومجدي الحسيني

مجدى الحسينى فنان فعلا موهوب بيعزف بشكل عالمى

بس تقريبا خطوبته على مرفت لم تكتمل لانه تزوج من الفنانة نهال عنبر وخلف ولد يعمل بالتمثيل ايضا

صورة نادرة لان فيها ماجده الخطيب مع حليم
شكرا جدا اخى الكريم رضا

شكرا لك أستاذ رضا على هذه الصور النادرة لحليم ..
أنا سابقا قد شاهدت صور أخرى لهذه المناسبة الخاصة التي ربما دعى فيها حليم مجموعة من أصدقائه ومن بينهم الأعلامي اللبناني الكبير محمد بديع سربيه وعائلته ..
أنا حسب أعتقادي أن هذه المناسبة كانت في فيلا عبد الحليم بالعجمي في الأسكندرية .. وأعتقد انها كانت في سنة 1975 ..
ولهذه المناسبة صور كثيرة نتمنى أن تعرضها لنا أستاذ رضا .. وخصوصا الصورة التي يبدو فيها حليم أخر أنبساط ويمسك بالدف أمام أحدى المدعوات وهي ترقص ..
وملاحظتك في محلها فقد كانت هناك زجاجات شمبانيا وكؤوس وغيرها من المشروبات في المكان الذي يجلس فيه حليم ..
وحليم كان يشرب الشمبانيا في المناسبات التي يدعى أليها وخصوصا في لبنان وهذا ما أكده صديقه الصحفي جورج أبراهيم الخوري ..
كما أن لديه صورة اخرى في الشيراتون يجلس مع صديقه سامي الزغبي وعلى الطاولة كأسين من الشمبانيا ..

للعلم فقط مجدي العمروسي أقرب الناس لحليم قال ان حليم لم يذق الخمر ابدا

شكرا كثيرا على الصورة الرائعة وارجو ان تقدموا لنا المزيد من لروائع والنوادر ومعلومة اكيدة والله اعلم فحليم لم يشرب الخمر بل لم يذق حتى طعم النبيذ وكان يكتفي بالحفلات المدعو اليها بشرب عصير البرتقال وكان مشروبه المفضل هو الشاي وكان يشرب منه كثيرا في اليوم بل كان في منزله وكان معه اخاه اسماعيل لم يسمح بان يشرب البيرة بالمنزل صديقاه الموجي ومرسي جميل عزيز رحمهما الله اما عن الصحفي اللبناني جورج فذكر في كتابه انه في الطائرة طلب الويسكي بينما حيم طلب مشروب عصير عادي وهذا ما قراته في الكتاب وهناك شهود عديدين على ان حليم لم يكن يشرب الخمر ولم يذوق هذه الكحوليات وهذا ما اصدقه والله اعلم رحم الله عبد الحجليم واسكنه فسيح جناته

أشكرك أ / رضا على هذه الصور الجميلة والنادرة ، وأحب أن أنوه أن حليم لم يشرب الخمر والدليل على ذلك أنه مريض بالكبد والكحوليات والخمور تضر بالكبد كثيراً ، مع تحياتى .

هناك فارق بين مدمن الخمر وبين من يشرب في بعض المناسبات ..
ولا يمكن أن نقول أن حليم كان مدمنا على الشراب .. بالتأكيد هذا يضر بصحته ..
ولكنه كان يشرب في بعض المناسبات التي كان يدعى أليها مجاملة للمدعوين ..
وهذا مذكور في كتاب جورج أبراهيم الخوري في كتاب ( حكايتي مع عبد الحليم ) حيث كان حليم يدعى لسهرات في بعض النوادي الليلية في لبنان .. وتفتح زجاجات الشمبانيا على شرفه .. وكان يشرب كأس مجاملة للمدعوين ..
وهذا وارد .. مثلما كان يدخن السيجار في بعض الأحيان ..
وجورج أبراهيم الخوري صديق مقرب من حليم ورافقه في الكثير من رحلاته وسهراته .. بل من المخلصين لحب العندليب .. فلماذا يدعي ذلك .. أن لم يكن حدث بالفعل ..
وهناك شيء أخر ربما البعض لا يعرفه .. وهذا ما ذكره طبيبه الذي كان مشرف على علاجه د. ياسين عبد الغفار في اكثر من لقاء وحوار صحفي :
أن عبد الحليم في أحيانا كثيرة كان لا يلتزم بالعلاج تماما وخصوصا عندما تكون لديه حفلات خارج مصر ..
بل ربما يكون التزامه بأخذ الدواء شبه معدوم في سفرياته للخارج .
وأيضا لا يلتزم بنوعية الأكل التي حددها الأطباء له ..
وكان يهمل كثيرا في صحته وخصوصا في أواخر عمره .. ويجهد نفسه في السهر والحفلات والسفر ..
أي أنه في أحيان كثيرة لا يلتزم بتعليمات الأطباء ..
وهذا للأسف أدى الى تدهور صحته وتفاقم مرضه ..
وهذا أيضا واضح فحليم أقام حفلات كثيرة في سنة 1976 ..
وغنى في أكثر من مناسبة ..
أضافة انه اقام حفلات خارج مصر في تلك السنة .. رغم نصيحة الاطباء له بأن يقيم حفلة واحدة في السنة ..
حليم أفنى صحته من أجل فنه وجمهوره .. ولو كان قد فكر بالأعتزال أو تقليل نشاطه الفني وألتزم بالعلاج المنتظم ونصائح الأطباء ..
لما تفاقم مرضه بهذا الشكل .. ولكتب له حياة أخرى ..

ماهذا التخريف ان حليم في حفل لبنان بي الوصلتين ان شرب فحفل لبنان وصلة واحدة بدون استرحة و لماذا هذا الاصرار العجيب في هذا المنتدى ان عبدالحليم كان يشرب ! للاسف نحن هنا في منبر العندليب من المفروض ان نخلد حليم وليس تلفيق الاكاذيب والاداعاءات عليه

نحترم كثيرا كل الاراء وتوعدنا في منتدانا هذا على قول ارائنا بكل احترام ونحترم اراء بعض ما لم يكن فيها تطاولعلى احد وعلى فنانا حليم فنحن نجتمع باءذن الله على الخير ثم على حب فنانا حليم فالمنتدجى اسمه رابطة حليم اي محبي حليم ونحن بما اننا محبيه فعندما لانقبل عليه كلام وافتراء فنحن بذلك لاننزه على الاخطاء ولا نعطيه مقام نبي ولاملاكا منزها عن الاخطاء فالانبياء منزهين واولهم سيد الخلق الذي وحده كامل مكمل سيدنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم طبعا وفقط ولكننا بما اننا نحبه لانقبل عليه كلام بدون دليل وانا وزملائي ممن عارضوا بارائهم لم نجد دليل كافي على هذا الكلام حتى كلام الفنان المغربي ليس دليلا وةاضحا فاذا كان صحيحا فحليم شخصية عامة واكيد صورة كانت يتنتشر وهو يشرب الخمر اذا كان في مكان عام وكانت الصحف ستجدها فرصة وتتناقلها وكنا سنراها لم ارى اي دليل حتى الان يثبت هذا الكلام وان حليم يشرب الخمر فلم ارى صورة وبيده كاس يشرب او كما قلت منتشيا كالذي يشرب الخمر وانما اراه في بعض الصور وخاصة كما قلت في فترة السبعينيات صور وحليم يبدو عليه المرح الزائد ربما المداعبة لكنها ليست ابدا كالمنتشي من الخمر فالصور التقطت والخمر على المنضدة وللا توجد صورة حليم يشرب من الكاس وبالتالي لم يمنع حليم اذا كان يشرب ان يصوره الصمور وهو يشرب لانه صور والكؤوس على المنضدة فيالتالى لماذا كان سيمانع ان يصوره اذا كان يشرب فقد صوره والكؤس على المنضدة والحقيقة ان حليم كان يدعى لحفلات وكان يعتبر ان يشرب البعض وبحضوره هذه المناشبات الا انه لاتوجد صوره تصوره لانه لم يكن يشرب بل بعض من كانوا في المناسبات والحفلات التي يحضرها يشربوا وحليم يعتب هذا شانهم لكنه كان يكتفي بتاول العصير في هذه الحفلات وبالتحديد عصيرالبرتقال وكان مشروبه المفضل هو الشاي وكان يشرب منه الكثير باليوم وهناك الكثير من يؤكد هذا الكلام بان حليم لم يكن يشرب مثل هذه الكحوليات اي اننا لدينا الكثير من الادلة بينما نحن من محبي حليم لم نرى حتى الان دليلا واحدا عكس ذلك والكلام بانه كان يشرب قليل وليس مدمن كحوليات بعندما يقال ان صحته لا تتحمل فهذا غير منطقي فمنزل حليم سواء من كان في بدليته او الثاني لم يكن به مكان للخمور اي بار بل هناك قصة تؤكد ان بعض زملائه كانوا يشربوا خمرا خارج منزه الكثير اكد ان حليم لم يكن يشرب الخمر ابدا بل اكدوا انه حتى لم يذق طعمها وانه كان في بعض السهرات كان يضع في فمه سيجارة غير مشتعلة كما قرات في مقالات كثيرة فحليمكانتنشاته دينية غلبت في بعض الاحيان على كثير من تصرفاته مثل معاملته مع اهل بيته وتربيته المحافظة اما وضوع افلامه فهو كان فنانا تقدميا ولم يقدم بها انحلالا ولا اعتقد ان حليم قدم فنا منحلا او كان منحلا ولكنه في راي كان انسانا رائعا ولديه اخلاق استحق هذا الحب الكبير الذي ليسله مثيل رحمه الله واسكنه فسيح جناته

حليم يرحمه الله لم يكن يشرب خمر ابدا فالخمر ضارة جدا على مرضى الكبد فيكفى انه كان يرهق نفسه وصحته باالعمل والبروفات الكثيرة من اجل اسعاد جمهوره بفنه الذى ليس له مثيل انما فقط كان يسهر حتى الصباح لانه كان يخاف الليل ويخاف ان ينزف ولااحد يستطيع انقاذه يرحمه الله هذا العملاق الذى لايعوض واسكنه فسيح جناته

أخوتي اعضاء المنتدى الأعزاء :
بالتأكيد نحن جميعا في هذا المنتدى من عشاق ومحبي العندليب عبد الحليم ..
ونتيجة لحبنا الكبير له نتوق دوما لمعرفة كل شيئ عنه .. وخصوصا الجوانب الخفية في حياته ..
وكما قال أخي العزيز أستاذ رضا ان حليم كان أنسانا له عيوبه واخطائه ونزواته وليس ملاكا .. لسبب بسيط أن الملائكة لا تعيش على الارض ..
كما أنه ليس معصوما من الخطأ ..
فالانبياء فقط هم المعصومون لأنهم أنبياء الله .
فعندما نندفع بكل قوة للدفاع عن أي اساءة تمس نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لأن ذلك في عقيدتنا وأيماننا بأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو أشرف الخلق وأطهرهم ..
وبخصوص هذا الموضوع نحن لا نهاجم عبد الحليم أو نلفق الأكاذيب والأفتراءات عليه .. أو أنها مجرد تخاريف !! .. حقا كلمة غير مقبولة ..
أبدا بل نلقي نظرة على حياته الخاصة .. وبعض عاداته وسلوكه .. التي ربما أدت الى تدهور صحته وتفاقم مرضه ..
عزيزي أستاذ توفيق .. أنا كما تعرف طبيب .. وأكيد أفهم بالأمور الطبية وخصوصا كل ما يتعلق بمرض العندليب ونوعية العلاج الذي أعطى له ..
وعندما أقول أن طبيبه المشرف على علاجه البروفيسور ياسين عبد الغفار قال ذلك .. فأنا لا ألف هذا .. أو اخترع كلام من عندي ..
هذا الحوار الشامل مع د. ياسين عبد الغفار نشر في مجلة الموعد سنة 1977
( العدد الذهبي للعندليب ) ..
وقد أجاب الدكتور على كل الأسئلة المتعلقة بمرض حليم واوضح الحقيقة .. وأكد أن من أهم تدهور صحة حليم هو عدم ألتزامه بالعلاج ..
قد كان يلتزم أحيانا ولكن أحيان كثيرة لم يكن يلتزم وخصوصا عندما يسافر للخارج ..
أي لم يكن أحيانا يأخذ أدويته كمضادات الحموضة وغيرها ..
أضافة لعدم ألتزامه بتعليماتنا والأفراط في السهر والحفلات والسفر وعدم الراحة وغيرها ..
وعلى فكرة د. ياسين عبد الغفار هو أكثر واحد يعرف تفاصيل مرض وحياة حليم ..
أما د. هشام عيسى أو د.شاكر سرور فقد كانوا مساعدين للدكتور عبد الغفار ورافقوا حليم في بعض رحاته العلاجية ..
وأيضا أحب أن أوضح ان د. هشام عيسى لم يرافق العندليب في رحلته العلاجية الاخيرة في لندن .. بل رافقه د. شاكر سرور .. الذي بدأ مرافقته في الرحلات العلاجية أخر ثلاث سنوات من حياة العندليب ..
ولكن د. هشام عيسى كان أقرب للعندليب .. وقد رد في كتابه ( حليم وأنا)
على من أدعى أن مرض حليم أثر على قدرته في الزواج أو العلاقة مع المراة ..
فقال أن حليم كان سليما من ناحية قدرته على الزواج .. ولم يؤثر مرضه على قدرته كرجل من هذه الناحية
ولم يكن بعيدا عن المرأة .. فكيف تتصورون أن شخصا غنى عن الحب والمرأة يعيش بعيدا عنها !!
بل أن حليم عاش تجارب حقيقية مع نساء حقيقيات ..
ولكن رحلة مرضه الطويلة وأنشغاله بكثرة سفرياته سواء الفنية أو العلاجية جعلته يعزف عن الزواج ..
هذا كله كلام أطبائه .. وكانوا أكثر الناس علما بحياته ومرضه ..
وليس أفتراءا عليه ..
أذن حليم كان كأي أنسان عادي أخذته الحياة وأكيد لديه بعض التجارب والعلاقات النسائية والأخطاء والنزوات التي يخرج فيها عن نصائح وتعليمات أطبائه ..
أما لماذا لا توجد صورة لحليم وهو يرتشف الخمر .. فأكيد توجد ولكنها لم تظهر لنا حفاضا على خصوصية العندليب وسيرته أمام معجبيه ..
فأنا متأكد أن هناك صور لجلسات أخرى للعندليب في حفلات وسهرات خاصة ..
توضح أنه كأن كأي أنسان وخصوصا فنان يعيش في وسط فني يشرب وأحيانا يدخن بل يرقص أيضا ..
وهناك صورة سبق عن عرضتها ويظهر فيها حليم وهو يدخن السيجار الثقيل في المغرب ..
وأنا كطبيب أحب أن أوضح أن مضار وتأثير التدخين على دوالي المرئ أكثر من مضار وتأثير شرب الخمر عليه .. لأن شرب السيجار يحدث التهابات مزمنة في المرئ .. اما تأثير الخمر فيعتمد على نسبة الكحول فيه .
أذن حليم كان أحيانا لا يلتزم بالتعليمات ويتهاون بصحته .. وهذه طبيعة النفس البشرية .. الأنسان ينقاد أحيانا لنزواته ..
وكما قال أستاذ توفيق أن هذا كان سائدا في مجتمع الستينيات والسبعينيات ..
والأ ما معنى حرق مصور المشاهير فاروق أبراهيم لبعض صور العندليب الخاصة ؟؟
أكيد لأخفاء حقيقة ما .. أو أوضاع وجلسات خاصة للعندليب غير مستحب أن يشاهدها عشاق العندليب ..
فالنهاية يجب أن يتذكر الجميع أن العندليب كان انسانا عاديا كأي بشر ..
ولم يكن نبيا أو ملاكا منزها ..
لكنه طبعا كان فنانا جميلا مبدعا .. أفنى صحته وحياته في سبيل فنه وجمهوره ..