بتقوللي بكره حفل نادر جدا جدا من هنا للصبح

تحفة نادرة من أروع نوادر حليم
هنا .. فقط ... ما عليك إلا أن تخلع نعليك .. وتفتح أذنيك .. وتربع يديك .. وتحلق بعيدا ... مع السلطنة والإحساس .. والشجن والرقة
"بتقوللي بكره" من حفل عام في مستهل السبعينيات على الأرجح أو نهاية الستينيات وليس قبل ذلك
أترككم مع هذه الدرة الغالية لمطربي الأول والثاني والثالث والعاشر...حــــلـــيـــم
نسيت أقول لكم أن مطربي الحادي عشر .. هو حليم أيضا
وللناس فيما يعشقون مذاهب ..
على كل من يتسلطن أن يتحفنا برأيه .. علشان أسمعكم تحفة أخرى ولا في الحواديت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لك جزيل الشكر استاذ مدحت على هذه الروائع

تسجيل تحفة.... في منتهى الجمال استمتعت بيه جدا جدا

اظن ان الحفل في نهاية الستينيات لان حليم واضح التطور في صوته.. وصوته فيه الكثير من الحيوية التى فقد الكثير منها في السبعينيات

كل الشكر لك استاذ مدحت على النوادر المزهلة

الف شكر استاذ مدحت علي هذا التسجيل الرائع جدا وفي إنتظار مالا يخطر علي بال ولا في الحواديت

شكرا اخي الغالي مدحت , هذا التسجيل من حفل 2 فبراير 1965 وغنى العندليب بتقولي بكرة , ضي القناديل , بلدي يا بلدي
واذا كنت تملك تسجيل بلدي من هذا الحفل ياريت تتحفنا بيه

شكرا لك أستاذ مدحت على هذا التسجيل الرائع .. وطبعا أبداع ما بعده أبداع من العندليب ..

عزيزتي ليلى أن لا أوافقك الرأي .. بل أعترض على ما قلتيه أن صوت العندليب قد فقد في السبعينيات الكثير من حيوتيه التي كان يمتلكها في الستينيات ..
أن كنتي تقصدين أن تقدم مرضه قد أثر على حيوية صوته فهذا في نظري غير صحيح ..
فأنا أجد صوت العندليب قد صقل أكثر وبلغ قمة نضجه في السبعينيات ..
بل أخذ العندليب في السبعينيات ينافس نفسه في الستينيات عندما قام بأعادة أغانيه القديمة مثال على ذلك رائعته في يوم من الأيام ..
وأجمل الحفلات قدمها العندليب كانت في السبعينيات .. وخصوصا في سنة 1976..
أصبح العندليب في فترة السبعينيات يغني بتمكن وبهدوء أكثر .. وبأحساس أكبر .. مواكبا للحداثة في الغناء ..
وقارئة الفنجان تشهد على عبقرية صوته وأدائه المتميز ..

شكراً أ / مدحت على هذا التسجيل الرائع والممتع جداً والذى أستمع إليه لأول مرة
مع تحياتى

ايوه كده ياحاوي طلع من الجراب

اهلا د.عطا ..
انا اقصد ان حليم في السبعينيات اصبح يغنى بدون انفعال وذلك كان واضح بشدة في غنوة صباح الخير يا سينا

اما في الستينيات كانت النبرة الرجولية واضحة في صوته ..و ده كان واضح في غنوة لا تكذبى
صحيح ان حليم كان صوته جميل جدا في كل مراحل حياته

لكن انا عن نفسي من عشاق صوته في السبعينيات.. اصبح كله حنان ورقة غير معقولة مثل غنوة ودارت الايام التى غناها في منتهى الهدوء والجاذبية

واعتقد ان حليم تحرر من قواعد الموسيقى في هذة الفترة فأصبح يغنى كما يشعر تماما

أهلا عزيزتي الأنسة ليلى ..

الأن أنا أوافقك الرأي .. 100%.. تحياتي

تسلم الايادي يااستاذ مدحت والف شكر على هذه النوادر الرائعة

الله على حفلاتك يااستاذ مدحت وروائعك تسلم مااعطيت لكى نستمتع .
اذيك استاذة ليلى :هو القصة مش قصة صوت حليم فى الستينات او السبعينات او حتى الخمسينات ولكن كما يقال لكل مقام مقال بمعنى ان لو الاغنية محتاجة انفعال لازم الفنان ينفعل ولو محتاجة رقة وعذوبة لازم الفنان يأديها كذلك ولو محتاجة فرحة فلازم يفرحنا ويبهجنا وعبدالحليم كان خير من يفعل ذلك فى اغانيه.