قصته
فى إحدى القرى تتولد قصة حب بين فاطمة لهي ماجدة الصباحي وعبدالرحيم لهو يحيى شاهين ولكنه قبل الزواج منها، توقعه شهيرة ابنة المدينة لهي سميرة احمد فى حبائلها، وتخطأ معه، وأمام هذه الخطيئة يقرر الزواج منها والتخلى عن فاطمة، وقبل موعد الزفاف تهرب شهيرة مع عشيق اخر لها، مما يصدم عبدالرحيم، ويقرر الزواج من فاطمة. وتمر الأيام وتنجب الأسرة طفلا، إلا أن شهيرة تعود للقرية مع زوجها الذى هربت معه، تحاول التودد إلى عبدالرحيم لكنه يصدها، تقرر الانتقام منه بقتل وليده، تتوجه فاطمة وزوجها إلى بيت شهيرة التى تظن أنهما جاءا للانتقام منها، فتطلق عليها الرصاص وتصيب عبدالرحيم وتعترف أنها قاتلة الابن، وتهرب وتموت أثناء الهرب، تاركة ابنها الصغير، تقرر فاطمة أن تربى ابن شهيرة بعد وفاتها.