في فيلم لاحمد مظهر و مريم فخرالدين اسمه نور الليل بحب اوي الفيلم دا قصته
احمد مظهر يحب مريم في صمت و هي كمان تحبه في صمت بس تعرف ان بنت عمها رجاء الجداوي تحبه فلما يعترف احمد مظهر لمريم فخرالدين بحبه تضحي عشان بنت عمها و تقول انها مبتحبوش و بعدين احمد مظهر يسافر عشان يحارب و يصاب و يصير اعمى فلما تعرف رجاء الجداوي ترفض تتزوجه لانه صار اعمى بس مريم تظل وفية له و تروح له المستشفى و تخبره انها تحبه بس هو ميصدقهاش و يطردها بس لما طردها صوروا لنا انه ندم على فعلته بس كان مجبور يعمل كده و يصوروه يفكر فيها و يصوروها كمان في بيتها تفكر فيه و خال احمد مظهر لهو دكتور المستشفى يعرف لصار فينادي مريم و يقترح عليها تعمل ممرضة في المستشفى عشان تكون جنب احمد مظهر بس من غير مايعرف احمد مظهر انها هي يقدمها كممرضة ميعرفهاش فتوافق مريم و تصير ممرضة لاحمد مظهر في الاول كان يعاملها بقسوة مثلا لما تساعده يصرخ عليها يقول لها بعدي عني مش عايز مساعدتك و هي تظل تبكي و اقترحت على خاله انها تتبرع له بعين من عينيها بس هو رفض و بس بعدين يصير يحبها لانها كانت حنونة و طيبة معه و ساعدته كتير بس حبها على انها ممرضته ميعرفش ان هي نفس البنت لحبها في الاول و بعدين مريم تشوف ان احمد مظهر صار يحبها كممرضة فتقول انه نساها لانها هي نفسها البنت لحبها في الاول فتكون حزينة و بعدين يعملوله العملية و يصير يشوف و يعرف ان الممرضة لكانت معه هي نفسها البنت لحبها في الاول فتقول له انت حبيت الممرضة و نستني فيقول لها انا حبيت في الممرضة روحها و دا لحبيتو فيكي و مكنتش عايزك تعيشي معايا في الليل للقيت نفسي فيه فجاة و يتزوجوا في الاخر
شرايكم في الفيلم مريم كان دورها جميل كانت المخلصة و الوفية لظلت جنب احمد مظهر رغم انه كان يعاملها بقسوة شوي لكن فضلت جنبه و كانت عايزة تتزوجه و هو اعمى و من شدة وفائها اقترحت على خاله انها تتبرع له بعين من عينها احمد مظهر كان محظوظ في الفيلم لان مريم كانت معه بهالشكل