اخبار نادرة في خياة العندليب

شكرا على هذه المعلومات الجميلة وبخصوص قصيدة حبيبتى من تكون يقال انها سجلت قبل قارئة الفنجان وعمل العندليب بروفات عليها ولكنه لم يغنيها وتوفى وبعد وفاته قام الموسيقار العبقرى بليغ حمدى بتوزيعها وظهرت الى النور وسمعتها الجماهير

انا بوافق sally ahmed الراى لانى عارفة المعلومة دى من فترة وشكرا على المعلومة

عفوا يااختى

ويقال ايضا ان حبيبتى من تكون كانت بروفات فقط على العود و لم يتم تسجيلها فى استوديو لكن الفضل للموسيقار بليغ حمدى الذى قام بتوزيعها و ظهرت كأغنية جديدة فى ذكرى العندليب .....شكرا

معلومات جد قيمة أخي شكرا لحضرتكم

مشكورين على المعلومات

فعلا حبيبتى من تكون ظهرت لاول مرة 1981 او 1982وخلال الاستماع اليها بتمعن يتضح انها بروفة تم تركيب الموسيقى عليها بفنية رائعة وعلى كل حال فقد كانت تحفة رائعة لحنا وغناءا

هناك اغنية اخرى كان من المفروض ان يغنيها حليم هى هو اللى اختار غناها بعد وفاته هانى شاكر ولم تلاقى النجاح المطلوب هل هناك تسجيلات لبروفات حليم على هذه الاغنية ارجو ممن لديه معلومات حول هذا الموضوع ان يتحفنا بها

الاخ عبد الله اغنية هوه اللي اختار كلمات محمد حمزة ولحن بليغ حمدي كان العندليب ينوي تقديمها في عيد الربيع عام 75

مع اغنية نبتدي منين الحكاية في نفس الحفل ولكن ظروف العندليب الصحية لم يستطع تجهيز اغنيتين فاكتفي بلحن عبد الوهاب

وقرر تأجيل لحن بليغ مما اغضب بليغ بشدة وكانت علاقته بعبد الوهاب لم تكن علي مايرام واساسا كان بليغ زعلان شويه

من ان العندليب يقدم اغانيه في الوصلة الثانية وليست الاولي كما فعل عامي 73 و74 وجاء تأجيل هوه اللي اختار كالقشة

التي قصمت ظهر البعير كما يقولون وحدث الخصام بين العندليب وبليغ وتاجلت جميع مشاريعهم الفنية حتي ان العندليب بدأ

في التفكير في التعاون مع محمدسلطان المهم بدأ الاصدقاء محاولات الصلح التي كانت ستكلل بالنجاح نظرا لصداقتهم القديمة

وكنا سنستمع الي الاغنية ووروائع اخري رحمهما الله

شكرا جزيلا على هذه المعلومات القيمة

شكرااااااااااااااااااا

Thanks for the information.

مشكور حبيبي علي هذه المعلومات القيمة ومن بعد اذنكم سأقدم لكم هذه المشاررأيتُ أحزاناً لا تطاقُ وكتبُ أشعاراً عدد الرمالِ

كتبتُ في المديحِ ألفَ بيتٍ وأُخرى مثلُها في الهجاء

وعشتُ مع نفسي ألفَ دورٍ كانت كلها تحكي عذابي

فمرةً أسداً أضحى عجوزاً يخافُ بوماً تأْكُلُهُ الكلابْ

وقطةٌ تجري الساحاتِ جوعاً وأرنبٌ دخلَ شباكَ صيدِ

وبلبلٌ غنى لحنَ حبٍ لعصفورةٍ هي من نسجِ الخيالْ

وعشتُ من عمري بضْعَ سنينٍ قضيتُها بحثاً عن الأمان

فلم أجد شخصاً يشفي جروحي ولا عوناً ولا حتى خلانْ

فلستُ أعلمُ ان كنتُ حياً فحياتي كلها أضحتْ سراب

ولا أرجو من الله شيئاً سوى متى يأتي المنونُ

فيا صاحبَ الموتِ هيا تعالَ وانتشل عبداً سقيما





بقلم الشاعروالكاتب:محمد جبر زملط

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]كة

شكرا والله معلومات رائعة