ميادة الحناوى
حليم كان يملك الموهبة الفطرية والى جانب ذلك كان لديه الذكاء واستطاع به ان يحقق الانتشار والوصول الى قلوب الكثير من الجماهير العربية وحتى هذه اللحظة لاتزال اغانيه مسموعة ومحبوبة فهو مازال نجم الشباب
راغب علامة
لايوجد سوى حليم واحد فقط على الساحة الغنائية وقد اصبح هذا الفنان جزءا من تاريخ وتراث الاغنية ولاتوجد مقارنة بينه وبين جميع الفنانين
ليلى غفران
انا لااملك الحديث عن هذا الفنان العبقرى فهو مازال معنا رغم مرور هذه السنوات على رحيله والسبب الرئيسى فى وجوده حتى الان هو اخلاصه الشديد وحبه الكبير لفنه الذى افنى فيهم حياته فهذا الفنان الذى لديه هذه الصفات سيظل مئات السنين
مدحت صالح
سيظل الحديث عن حليم دائما متجددا ولايمكن ان ننسى هذا الفنان واعماله الغنائية الجميلة التى نتغنى بها الى الان وتؤثر فينا جميعا وتعتبر اعماله منهجا تستمد منه الاجيال الجديدة مايقدمونه من اعمال فهو بلا شك سيظل امتدادا للاجيال القادمة
نادية مصطفى
حليم باقى لفترات طويلة وسيظل فى عالمنا باعماله الغنائية والسينمائية فهذه الاغمال ستبقى فى ذاكرتنا ونسمعهاونشاهدها رغم مرور هذه السنوات والطريف ان الاجيال الجديدة تتقبلها وتعجب بها رغم التطور التكنولوجى الذى يحدث فى عالم الغناء والتمثيل
هانى شاكر
اقرب فنان الى قلبى واحاسيسى ومشاعرى هو العندليب فلايوجد انسان فى الوطن العربى لم يتاثر باعماله الفنية الخالدة وكان ذا التاثير عل شخصيا حتى اننى حرصت على اعادة غناء بعض اغنياته وهذا دليل على ان حليم سيظل فى داخلى وفى حياتنا رغم مرور هذه السنوات على رحيله
عبد الرحمن الابنودى
حليم كان ولايزال افضل صديق فقد عشت مع احلى ايام حياتى الفنية الناجحة ولم اجد فنانا فى مثل عطائه الفياض ولمحاته الفنية الواثقة التى سبقت العديد من الاجيال لذلك حليم باقى الى يومنا هذا
صلاح الشرنوبى
هاجمه الحاقدون ولايزالون لانهم لايستطيعوا ان يصلوا اليه رغم وفاته ورحيله عنا وبالتاكيد هذا الهجوم يزيد من العمر الفنى لحليم وكلنا نلمس حب وعشق الشباب لهذا الفنان حتى الجيل الجديد الذى لم يروه ويعود هذا الثراء الفنى لنجاح اعماله الغنائية وحصده لالحان كبار الملحنين فى الوطن العربى
هانى شنودة
حليم مثل الة الكمان الجيدة الصنع فكلما مرت عليها الايام ازدات قيمتها فكلما نستمع الى اعماله الغنائية او اعماله السينمائية نعلم كيف افتقدناه ونتاكد من مبلغ الخسارة الفادحة التى تعرضت لها الاغنية المصرية والعربية
احمد ابراهيم
حليم موهبة لن تتكرر والدليل على ذلك مرور هذه السنوات على وفاته ولم يظهر من يشبهه فسبحان الله لم يكن حليم فنانا عاديا بل فوق العادة فهو ممتد حتى الان وبعد رحيله فهو لايقل عن الفنانين العالميين وفى مقدمتهم الفيس ريسلى الذى لايزال العالم يحتفل به واننى ارى ان حليم لايقل ابدا عن بريسلى ويجب علينا ان نحرص على الاحتفال به
من مجلى السيما والناس2002