هذا الموضوع من مجلة صباح الخير
يقول الفريد فرج الكاتب المسرحى
انه اول مرة سمع حليم كان فى الاسكندرية فى الحفلة الثانية بعد الاولى التى قذفوه فيها بالطماطم وهيصوا عليه لانه رفض ان يغنى اغانى عبد الوهاب واصر ان يغنى اغانيه هو ففى الحفلة الثانيةوهو واقف على المسرح القومى بالشاطبى وكان بيغنى صافينى مرة واصدقائى قالوا وقتها ستسمع مغنى جديد لكن كويس قوى كان لابس بدلة بدلة بيضاء والناس متجننة عليه فحليم كان حلقة تصل الجيل الذى قبله بالجيل الذى بعده وهو باغنيه وافلامه ترجمة لاحلامنا ومانريد ان نعيشه
وبصراحة اغنية صافينى مرة بتفكرنى باحلى الذكريات والتى لا احب ان اتكلم عنها لان حليم قال كل حاجةوتبقى اغانيه وتبقى الذكريات تغنى اغانى حليم فى اجندة الاغانى الحليمية