عبدالحليم حافظ يغني القصة الخالدة أدهم الشرقاوي

القصة الشعبية الخالدة أدهم الشرقاوي
غناء عبدالحليم حافظ
قصة زكريا الحجاوي
بطولة : عبدالله غيث (أدهم)- لبنى عبدالعزيز - شويكار
سميحة أيوب - صلاح منصور - توفيق الدقن - زين العشماوي
عبدالوارث عسر - محمد رضا - عزيزة حلمي -
ومجموعة من الممثلين
الأغاني :
الموال : كلمات مرسي جميل عزيز
تلحين محمد الموجي
الموسيقى التصويرية والألحان علي اسماعيل
سيناريو وحوار سعدالدين وهبة
(ملاحظة : غناء حليم هو سرد لأحداث القصة )
يبدأ الفيلم بموال حليم :
منين أجيب ناس....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ومشهد الفلاحات يشتغلن في الغيط وقدوم عبدالغفار على حصانه يطارد سلمى (لبنى عبدالعزيز) تهدده يأتي أدهم يطرده
ويطلب من سلمى العودة للبيت وعدم الاشتغال في غيط هؤلاء الناس
يجتمع الفلاحون برئاسة الشيخ شلبي (صلاح منصور) وعاشور
أفندي (عبدالوارث عسر) من أجل أن يخلصوا حقوقهم من الظالمين واتفقوا على عدم توريدالمحصول للدائرة الا لما يعرفوا حسابهم الأول
يصل الخبرلابنة الوزير (شويكار) تستدعي الشيخ شلبي تقوم باغرائه من أجل اقناع الفلاحين بتوريد المحصول . يحاول مع الفلاحين الا أنهم رفضوا
يقوم العمدة ورجاله بمحاولة سلب الفلاحين أمتعتهم وماشيتهم الا أن أدهم يتصدى لهم .الشيخ شلبي يتراجع ويسانده فيصاب أدهم بطلقة نارية في دراعه.
بنت الوزير تقرر نفي الشيخ شلبي الى الواحات يتصدى أدهم لذلك يحاولون اعتقاله .تطلب بنت الوزير احضاره الى السرايا تحاول اقناعه . يتمسك أدهم بالدفاع عن الفلاحين .
تلغي ابنة الوزير قرار النفي والقاء القبض على أدهم وتقوم بزيارته فتجده برفقة سلمى تسأله عن ذراعه فيجيبها البركة في سلمى . فترد عليه هي ذي سلمى بنت أبو اسماعيل .
تقرر الانتقام من أدهم بتشغيل سلمى في السرايا فتبعث عبدالغفار لأبوها الذي يوافق رغم معارضتها . الخبر يصل لأدهم
يذهب الى السرايا يسأل عن سلمى يريد رؤيتها تستدعيها ابنت الوزير توجه لها الاهانة أمامه يحاول اخراجها يتصدى له الحرس بالسلاح
تقرر ابنة الوزير تزويج سلمى لعبدالغفار
في ليلة الحفل يأتي أدهم متنكرا مع الراقصة ويخطف سلمى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يطارده الجنود يقتلون الشيخ شلبي ويعتقلون أدهم ويكبلونه فينطلق حليم
اه يا ألف اه يا جدع لما الزمن يخيب والسبع يصبح أسير الكلب ولا الذيب الصبر طيب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

كانت أغنية حليم تعبيرا عن الأحداث .من شهادة العم ضد أدهم والحكم عليه بالسجن ست سنوات مع الأشغال الشاقة وتنفيذه لهذه الأشغال رفقة مجموعة من المظلومين
المشهد مؤثر : أم أدهم وهي تقول أدهم يا ابني انت عامل ايه . ملحيقش يفرح بسلمى . اه يا ادهم يا ترى انت فين يا ابني
عبدالغفار يتجه نحو البلد للبحث عن سلمى يمنعه أحد أبناء البلد يقوم عبدالغفار بقتله.
عبدالغفار يقضي عقوبة السجن مع الأشغال الشاقة في نفس المعتقل الذي يوجد به أدهم . يتعرض عبدالغفار للاحتقار من طرف المساجين يحاول قتل أدهم يتصدى له أحد المساجين ويقتله
أدهم ينفي التهمة عن القاتل
هنا يتطلق حليم
أدهم نفى التهمة عن صاحبه وقال بحماس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

حكمت المحكمة على أدهم بالأشغال الشاقة المؤبدة
أبو أدهم وسلمى وعاشور أفندي يزورون أدهم في السجن
تنتهي الزيارة
فينطلق حليم
الأولة الأولة الثورة قامت في البلد طوفان

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أدهم يفر من السجن يزور أمه وهو متنكر سلمى تفاجىء بوجوده في البيت
البلد كلها في الثورة
يطلب أدهم عاشور أفندي ويتفق معه على قطع شريط سكة الحديد لمنع الضباط والعزاكر الأنجليز من الوصول الى البلد
أدهم يدخل متنكرا السرايا ليلا ابنة الوزير نايمة يصحيها تفاجىء
أدهم : لسة فاكراني أنا أدهم الشرقاوي
ابنة الوزير : بقيت مجرم
أدهم :ما انت اللي خليتني مجرم من زمان مش بعثبني للسجن علشان قاتل
ابنة الوزير : انت اللي ما رضيتش تسمع كلامي
أدهم : طب لما عبدالغفار سمع كلامك راح فين . أنا جاي
أقولك اليوم جاي علشان أرد لك دين السنين اللي قضيتها في السجن ودم شلبي والألم اللي أخذته سلمى على وجهها وضرب الفلاحين على الزراعية وجلدهم على الترعة وتيتيم الأطفال وحسرة العجايز ودموع الصبايا
جاي أقولك ان الأوان مش انت لوحدك كل الباشوات والبهوات اللي يضلموا العالم .الانجليز اللي بيحكمو بحديد ان الأوان عليكم كلكم
الفلاحين حيخذو حقهم وسعد باشا حيرجع
فين الصيغة ؟
فين الجواهير ؟
أنا جاي اخذ حقي وحق الفلاحين الغلابة .

بعد ذلك أدهم يطلع الجبل يتفق مع رجال الثورة يذهبوا الى مركز ايتاي البارود متنكرين
فينطلق حليم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قطر الجيش الأنجليزي انقلب ومات اللي فيه
أدهم ورجاله يدخلوا لبيت العمدة ليلا .يمضوه عقود بيع خمسين فدان
رجعوا للجبل وجدوا مغاوري أحد رجالتهم في انتظارهم
عاشور أفندي : خمسين فدان أخذناهم من العمدة وأعطيناهم للفلاحين
مغاوري : دا عرق الرجال دول تاخدوه وتودوه للفلاحين
أدهم : اذا ما كانش عاجبك وريني عرض اكتافك
مغاوري يقرر الانتقام من أدهم

حليم يردد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

سلمى طلعت للجبل أخبرت أدهم بوفاة أمه
أدهم نزل ياخذ العزاء فأمه وترك سلمى في الجبل البوليس دخل البيت أدهم هرب
مغاوري في الجبل حاول اغتصاب سلمى .فيعود أدهم ولا تخبره سلمى بما حدث
وعاشور أفندي ينصح أدهم بالزواج من سلمى حالا ينزل مغاوري
للبلد لاحضار المأذون فيخبر البوليس
أثناء ابرام عقد الزواج يحاول مغاوري الخروج الا أن أدهم ينتبه فيطلب منه لحضور بجانبه لكي يمضي معه عقد الزواج فيأخذ مغاوري مكان أدهم يدخل البوليس فيطلق النار عليه
أدهم يفر مع سلمى البوليس يحيط به من كل مكان في الجبل يطلق النار يقتل سلمى ويقتل أدهم

فينطلق حليم
يا أدهم وصابك رصاص الغدر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

النهاية

أخى الحبيب محمد صديق أشكرك جدا على هذا العرض الرائع للقصة الخالدة(أدهم الشرقاوى)عن طريق الكلمات والأغانى التى تدل على أنك فنان ومثقف كبير نفتخر به وهذا الفيلم أحبه جدا وبالاضافة الى القصة الخالدة اللى جعل الفيلم أجمل هو صوت عبد الحليم الرائع والمعبر جدا جدا عن هذه القصة-شكرا أخى الحبيب

شكرا لك أستاذ محمد صديق سليم على هذا العرض الرائع والانيق للقصة الشعبية ادهم الشرقاوي
والتي عبر عنها العندليب في مواله بشكل رائع جدا
لنا عودة مفصلة جدا جدا لهذا الموضوع قريبا باذن الله
مع تحياتي

صفحة 1 من اصل 1