كل منا يذكر اول غنوة سمعها لحليم واية كان احساسه بيها لما سمعها وكان عمره كام

شكرا لك اخى الكريم على هذا الموضو ع الرائع جدا وانا عن نفسى اول ماحبيت وعشقت حليم وصوته وافلامه وانا فى الصف السادس الابتدائى فعلا عشقت كل اغانيه بدون استثناء ولكن اكثر اغنية عشقتها هى اغنيتى المفضلة الاولى اهواك فهى من حيث الاداء واللحن والكلمات رائعة جدا جدا وغناها حليم يرحمه الله باحساس عالى جدا

الأغنية الاولى التي سمعتها لعبد الحليم حافظ و التي شدت انباهي لعظمة هذا الفن و هي "و انا كل ما قول التوبة" و ما شدني هو اسلوب عبد الحليم حافظ الفريد على المسرح و التجاوب الشديد للجمهور ةو كان عمري 11 سنة ..سنة 1984 و الحفل اذاعته التلفزة الجزائرية و عرضت اولا احلف بسماها و بترابها ثم التوبة ثم حبيبها..

عاشقة حليم الاسكندرانية كتب:

شكرا لك اخى الكريم على هذا الموضو ع الرائع جدا وانا عن نفسى اول ماحبيت وعشقت حليم وصوته وافلامه وانا فى الصف السادس الابتدائى فعلا عشقت كل اغانيه بدون استثناء ولكن اكثر اغنية عشقتها هى اغنيتى المفضلة الاولى اهواك فهى من حيث الاداء واللحن والكلمات رائعة جدا جدا وغناها حليم يرحمه الله باحساس عالى جدا

اشكرك

توفيق قاسم كتب:

وافر الشكر والتقدير لك أخي الغالي بهذا الموضوع الذي يرتبط بوجداننا.....في العام 1964 وكان عمري في ذاك الوقت خمس سنوات فقط شدني صوت ملء قلبي وفكري الى نهاية العمر...أنه صوت العندليب....وتصور باغنية وطنية هي المسؤوليه..... ومقطع ريسنا ملاح ومعدينا عامل وفلاح من اهالينا.....ومنذ ذالك الوقت أرتبط عمري بعبد الحليم حافظ....ومنذ العام 1968 بدأت اتابع العندليب في حفلاته من خلال الأذاعات المصرية ....عبد الحليم ظاهرة لن تتكرر مرة ثانية في حياتنا ....على الأقل في الألف سنه القادمة....رحمك الله ياحليم بقدر ما أعطيت وقد أعطيت الكثير...طبت حياً وطبت ميتاً

الشكر لك انت لانك جعلتنا نتعرف على أصغر مستمع لحليم

اول غنوة سمعتها كانت علي حسبى وداد قلبي..
وكان عمرى 7سنوات وكان ذلك فى العام 1986 وسمعتهاالى النهايةوكنت اغنيها هى والتوبه وسواح ثم المسؤليه ومطالب شعب واهلا بالمعارك ويا جمال يا حبيب الملايين وحفظتهم رغم صغر سنى وعدم درايتى بالمعانى الكبيرة مثل الحريه والاشتراكيه والوحده والرفاهيه وكنت اغنيهم انا وشقيقتى الصغرى واحيانا كنا نغنيهم خطأففى اهلا بالمعارك كنت اقول فينا العرايس تبارك بدلا من بنارها نستبارك وتوقفت عندهم لسنوات حتى اصبحت 15 سنه حتى تعرفت على موعود واى دمعة حزن لا وكنت اعتقد انهم جزأين حتى اصبحت احد الخبراء والمستشارين فى حليم

7alim84 كتب:

اما انا فكنت متابع اعماله من اول ماظهر العندليب في الساحة الفنية
وبمجرد ماسمعت اغنية لقاء فور تسجيلها بالاذاعة اعجبت بيه
وفضلت اتابع جديده كل ماينزل اولا بأول هههههههههههههههههههه بهزر طبعا
طبعا من صغري نشأت استمع الى اغانيه لان والداي من معجبيه
لكن اتشديت للعندليب بعد ماسمعت الموال اللي قدمه في فيلم شارع الحب وكان عمري ساعتها حوالي 9 سنين ومن هنا ابتدا اهتمامي الحقيقي بالعندليب
شكرا لفكرة الموضوع الجميلة اختي االعزيزة وسيتم تثبيث الموضوع

أنا في منتهى السعادة ان الموضوع عجبكو وشكرا علي التثبيت

العفو

الاغنية التي تعرفت بها على حليم هي اغنية قارئة الفنجان بحيث عايشت خروجها للجمهورالمغربي سنة 76 وقد كنت طفلا في حدود ست سنوات عندما اشترى والدي رحمه الله شريط كاسيت لهذه القصيدة-وقد كانت اشرطة الكاسيت حديثة الظهور بالمغرب- ولقد كان شريطا منسوخا من أسطوانة 33لفة وشكل الشريط كما تشاهدون أسفل هاته السطور.وكانت العادة ان توضع صورة مثل كارت بوسطال للمطرب على الشريط المنسوخ لاعلاقة لها بالأغنية ولازلت أذكر أن الصورة كانت لحليم وهو يرتدي جاكيتة جينز ازرق . ورغم صغر سني إلا أنني كنت أحفظ مقاطع من القصيدة لأنها كانت تذاع كثيرا في البيت

شكرا كثيرا لكي عزيزتي المتالقة دائما ان شاء الله فانتي رائعة وكل افكارك رائعة شكرا على فكرتك مرة اخرى والتي جعلتني استمتع كثيرا بذكريات زملائي وكلامهم عن اعجابهم بحليم وكلهم منذ سن صغيرة لم يونوا يفهموا اغانيه ولكنهم اعجبوا به وبصدقه اعجبت كثيرا ببلامهم الذي لمثت منه الصدق حليم نغم رائع وظاهرة رائع اخترقت حياتنا وستظل تسعدنا دائما ان شاء الله كظاهرة فنية وانسانية تستحق الدراسة قدر الله له الحب من جمهوره لانه اكيديستحق بما انعم الله عليه من نعم اطلت عزيزتي قبل ان ادخل بالموضوع لكن هذا ما رسخ بذهني عن حليم منذ احببته مثلى كالملايين وزتيقنت من منه كانسان وفنان احسبه كذلك ولا اذكي على الله احدا اول مرة سمعت حليم كان عمري 5 سنوات وعشقته من اول ما رايته وهو يغني وانبهرت ولكي ان تتخيلي في مثل هذه السن الصغيرة بادائه الذي اذهلني ما زالت اتذكر وصدفة كبيرة ان اول اغنيه سمعتها هي مثلك على حسب وداد قلبي وكانت ايضا بعدها اغنية سواح غير اني لا اتذكر بالتحديد اي منها كاانت الاول واتذكر مشاعري جيدا فقد اعجبت بالصوت كثيرا وبالاداء وحليم وهو يرفع يديه مع انفام الاغنية وملامح وجهه التي شدتني منذ ذلك الحين والتي اعتبرها بالنسبة لل غاية في الوسامة الا ان حخليم شخصية لها كاريزما اعطاها الله له هذا القبولالطاغي وهو ما عرفته بعد ان كبرت وبعد ذلك حفظت اغنياته الوطنية في سن صغيرة فقد بهرتني ايضا ولم اكن افهم معظم ما بها الا انها بهرتني باداء حليم الرائع لها ولمست صدقها خاصة صورة بالاحضان خلي السلاح صاحس واحلف بسماها وبترابها وياجمال يا حبيب الملايين وي اهلا بالمعارك عزيزتي وحشتيني جدا فانا لم اتشارك معك وغبت فترة بسبب انشغالى بدبلومة ترجمة لكن ان شاء الله لن اغيب مرة اخرى لاني مقدرش وفي حاجة عايز اعرفها ايه الصورة الي انت حطاها مع اسمك ودائما ان شاء الله متالقة وتسعدينا باءسهاماتك موضوع رائع وباءذن الله حليم سيظل له امكانة اكبر فنان في قلبي وفي قلب عشاقه المخلصين رحم الله عبد الحليم واسكنه فسيح جناته

أول عمل اسمعه للأب الروحي يترأى امام عيني ذلك اليوم كأنه ليلة البارحة كانت عصرية يوم من أيام 1969م وكانت مع أغنية زي الهوى أخواني كأنها البارحة
دمتم بخير

وانتى كمان وحشتينى جدا اختى العزيزة هايدى...
ذكريات حلوة جدا بذات لما تكون مع حليم
انا وانتى ينطبق علينامع حليم غنوة كان يوم حبك اجمل صدفة
بقينا ثلاثة متفقين على حسب وداد قلبى ههههههه
بالنسبة للصورة
اول ما شفت الصورة لفت نظرى ان المصور واخد حليم خلفية فقط فدققت فيها واظن انها ديدى
ربنا يوفقك وان شاء الله هتطلعى الاولى في الدبلومة

أستاذ سلمان ..
واضح ان حضرتك مثلى فاكر اول غنوة بدقة لأن ذكرى حليم الاولى تطبع في المخ كأجمل ذكرى

اول اغنية اشعر بها لحليم هى موعود وكنت فى السابعةاما اول اغنية احبها حقيقى هى جانا الهوى وكنت فى التاسعة

انا بقى حبيت حليم من خلال فيلم اسمه معبوده الجماهير
وفضلت اكرر مشاهدتى لهذا الفيلم ولم امل ابدا منه
واكتشف من خلال هذا الفيلم ان حليم ذات سحر خاصى واحساس صادق ينبع من القلب
وبما اننى كنت صغيره جدا فى هذا الوقت ومن كتر صدقه فى الاداء والاحساس كنت اعتقد ان هذا حب حقيقى وانه مش تمثيل
زاد حبى للعندليب واكتشف جماله وجمال صوته
اول اغنيه احببتها بعد ذلك هى قصيده حبيبها

لقد تعرفت على اغاني العندليب منذ كان عمري عشر سنوات , حيث نشات في اسرة تحب العندليب , فقد كانت والدتي تحب اغانيه وافلامه منذ كانت شابة صغيرة , وكذلك كنت اشاهد اخي الكبير الذي كان مراهقا في ذلك الوقت وبدأ يعرف اول حب مع ابنة الجيران , فكان يستمع لكل اغانيه , وبسبب صغير سني وقتها فلم تكن تجذبني الاغاني كثيرا , ولكن بعد حوالي سنة , كان التلفزيون يعرض اغنية قارئة الفنجان لحليم شدني أراء والدي على اداءه حيث وصفوه ( بالغناء التمثيلي ) حيث كان حليم يعيش الاغنية بكل احداثها فتخرج من قلبه واعصابه وفكره , فشدني صوته واداءه واحساسه , وبدأت ابحث عن اغانيه واسجلها عندي , رغم انني بدأت اميل لسماع الاغاني الغربية لكنني كنت لا استمع لاغاني عربية ابدا , الا حليم الذي بدأ يجذبني كثيرا , فبدأت اتعرف عليه اكثر شاهدت كل افلامه , بحثت عن كل المجلات القديمة عند اقاربي لاقرأ لقاءاته وحواراته والمقالات التي كتبت عنه اثناء حياته وبعد وفاته , فبدات اعجب به كأنسان اكثر من كونه فنان صوته حلو , شدتني شخصيته القوية , صبره سواء على قسوة حياته في الطفولة وعلى الفشل الذي اصابه في بداية حياته الفنية , احببت فيه روح التحدي والعناد , الايمان والثقة الكاملة بنفسه وبما يفكر به , اصراره على فرض لونه الغنائي الجديد وتمسكه به , تعاطفت مع مرضه وما اصابه في حياته من ظلم ومحاربة ممن كان ينافسه , عشقت اسلوبه في الكلام , كان يعرف كيف يتكلم وكيف يرد على الاسئلة بذكاء وسرعة بديهيه , فعلا شدني ذكاءه وبدأت اتعلم منه. وتبقى قارئة الفنجان تسحرني فأجدها تعبر عنه وهو يغنيها اشعر انني اسمع نبضات قلبه .

أول أغنية سمعتها وشاهدتها كانت أغنية ( أحبك ) من فيلم ( معبودة الجماهير ) وكان عمري 14 عاما ومن حينهاأحببت حليم جدا وأصبحت من متابعات لأغانيه وأفلامه و كنت اشتري جميع المجلات الفنية التي تنشر أخباره
ومن حينها وحتى الأن أنا واحدة من ملايين من معجبات حليم والي الأبد.