محمد عبد الوهاب ودارت الأيام بقصر الصخيرات 1971

ولكن لماذا تم حذف الحوار- بمنتدى سماعي- الذي اجريته أستاذ رضا مع المطرب عبد الواحد التطواني بخصوصها؟؟؟؟؟؟؟هل من سبب مقنع؟؟

الشكر الكبير لك أخى رضا على هذه المفاجأة الرائعة(ودارت الأيام)بصوت محمد عبد الوهاب فى قصر(الصخيرات)بالمغرب

شكرا لك استاذ رضا على التسجيل الرائع جدا

نشكركم على هذا الكنز الرائع

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي رضا .. أنا في طور تحميل أغنية دارت الأيام اعبد الوهاب ... ولكن أرجو التحديد هل كان غناء عبد الوهاب وعبد الحليم لأغنية دارت الأيام في المغرب عام ( 1971) حسب ماجاء هنا .. أم في عام (1970) حسب ماجاء في المقالة المنشورة حول هذا الموضوع... وكل الشكر لهذا العمل المفاجئ حقا

[b]شكراً لك أخي رضا على رائعة "ودارت الأيام" بصوت حليم، وحليم غناها في سنة الأنقلاب وحسب معلوماتي أن الأنقلاب كان في شهر أغسطس 1972، حيث أن الجنرال قام بالأنقلاب ليبريء نفسه أمام الشعب المغربي من جريمة أغتيال المناضل بن بركه طبعاً هذه واحده من أسباب عديده للأنقلاب، ولي رأي في الأغنيه وأحب أسمع أراء سميعة الست، حليم غنى الأغنيه أحلى مما غنتها الست في تقديمها الأول ولهذا أنتقمت الست من حليم لما أعادت غناءها (غنتها بتصرف منقطع النظير) وكأنها تقول لحليم أنا هنا، الله يرحمك ياحليم ويرحم الجميع

[b] حبيبي رضا أولاً أم كلثوم كان لديها هاجس واحد تحسب له ترليون حساب أسمه عبد الحليم حافظ، نفس الهاجس كان عند عبد الوهاب، لكن ذكاء عبد الوهاب جعله يعتزل ويتجه للتلحين، ليس كلامي معناه المقارنه، أبداً عبد الوهاب غنائياً هرم لايستطيع أحد الوصول أليه، والست هرم ايضاً لايستطيع أحد أن يصل أليه، وعبد الحليم قالها صريحه في أحدى لقاءاته حين سألوه عن عرش الغناء العربي ، لكن أنا معلومتي من التاريخ أنقلها مثلما سمعتها في حينه أن الست أدت دارت الأيام في المرة الثانيه أنتقاما من أداء حليم لبعض مقاطع الأغنيه في المغرب....أستاذي الغالي التأريخ ت أ ر ي خ، مع خالص المحبه والتقدير لك ولكل اهلي في المغرب الحبيب ....ثانياً وهو الأهم أن دم الشهيد بن بركه رحمة الله عليه لم يذهب سداً.... ثالثاً أنا عارف أنهم أنقلابين وليس معنى كلامي أني أدافع عن أوفقير.....فكل من يؤذي الشعب مصيره....مزبلة التأريخ....وأتمنى للمغرب الحبيب كل الحب في ظل الملكية الدستوريه....للعلم الملكيه الدستوريه نظام حكم عادل وكان في العراق أيام قبل أن تأتي الجمهوريه في عام 1958 ومن يومها العراق يدخل في دم ويخرج من دم ولاندري الى أين سيوصلنا بحر الدم هذا......