قرصة ودن من ام كلثوم لعبد الحليم حافظ -مجلة الكواكب

هاااااااااااايل

انا مش هقول رأيي احسن يحصلى اللى حصل لحليم من محبي
وعشاق الست ام كلثوم

لكن بصراحة هى زى ماقال عنها حليم " امبراطورة"
وقاسية جدا .. ماقدرش انكر ان حليم كان دايما
متحمس ويمكن مندفع وعصبي فى بعض الاحيان لكن صغر
سنه فى الفترة دي وحالته الصحيه لها دورها فى تصرفاته
ونرفزته ..

أرفض تماما اسلوب المقالة فى بعض الكلمات عن
العندليب " أدمت كرامته " " خضوعه وإذلاله"..وغيرها

دى مش معركة لانها غير متكافئة الطرفين حليم اتظلم
فيها لكن دا ما يمنعش ان الست ام كلثوم بكل
جبروتها دا كانت بتغير منه جدااااااااااا
ومواقفها كلها تؤكد كدة..

واعتقد ان دا كفاية على حليم انه برغم فارق
السن والخبرات بينهم الا انه قدر يثير غيرتها ويثبت
لها انه فنان وله وجوده على ساحة الغناء رغم
وجود العمالقة ..

ومهما حصل فستبقى ام كلثوم هى سيدة الغناء العربي ..
وسيبقى العندليب هو اجمل لحن حب ووطنية عرفته مصر
والعالم العربي اسطورة فنية لم ولن تتكرر ..

شكرا اختى العزيزة على المقال الجميل دا تسلم ايدك

المقال بصيغة الـ PDF بعد وضع لينك الموقع عليه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

شكرا للاختين نهى وبوسى
جزيل الشكر
فى المجتمع الفنى عندما تريد ان تصل الى القمه يجب ان تصل اليها عن طريق جثث الاخرين
القسوه والمنافسه فى المجتمع الفنى يسمونها ذكاء اجتماعى وانا ارفض هذا الاسلوب وانكره
رغم ومن اجمل الفنانين وصلوا هكذا
منيره مهديه قست على ام كلثوم وام كلثوم قست على العندليب والعندليب قسى على كمال حسنى وهكذا وهكذا

كل الشكر لك أختي نهى على هذا المقال

شكرا

شكرا على المقال رغم اني لم استطع قرائته حتى عندما حملته بما رفعته الزميلة العزيزة الرائعة بوسي حليم لم اتمكن من رؤيته يبدو ان لدي مشكلة على الجهاز في تحميل ملفات مقالا ت اعزروني فان والحمد لله معلوماتي في الكمبيوتر والنت تكاد تكون صفر لكن اشكر الزميلة الرائعة بوسي والزميلة نهى على مجهودهم الرائع ساقول راي لان محتوى المقال معروف وهو عداء ام كلثوم لحليم بسبب الكلمة التي القاها على المسرح وافتخر بحليم كثيرا وافتخر اني احب هذا الفنان الشجاع الواعي الواثق من نفسه المتواضع لكن في عزة نفس وكبرياء لان التواضع المزيف هو التخاذل وحليم عندما قال كلمته على المسرخ الشهيرة عبر عن كشاب في وقت كانت الدنيا تتفتح لشباب وهم املها عبر عن الموقف ورفض المحاولات التي تريد ان تعرقل مسيرة هذا الشباب كانت الغيرة من ام كلثوم من نجاح اغاني حليم الوطنيةوكيف ان في اليوم الثاني تغنيها مصر كلها من القاهرة الى اسوان ومكانة حليم عند الزعيم فكانت هذه المؤامرة التي لا اطلق عليها غيرة فنية لان الغيرة الفنية لا تكون ابدا كذلك وهي مؤامرة لازاحة حليم من السكة ولكي لا يقدم هذه الروائع التي نالت اعجاب الجماهير وزعيمهم ايضا والتي اصبحت بعد ذلك تلك الاغاني صوت الوطن واتفق مع ام كلثوم اصحاب النفوذ الذين لم يرضوا عن المكانة التي وصل لها حليم عند الزعيم ولا باغانيه التي تعرف وتحبب الناس بثورتها وزعيمها الا ان حليم لم يخشى الا الله ولذلك نصره الله وكشفت هذه المؤامرة امام الناس لم يعلم حليم بتغير موعد ظهوره على الحفل وهو ان يختم الحفل بدلا علىان يغني في بين وصلات ام كلثوم وذهب حليم يحاول اقناع ام كلثوم بان يظل برنامج الحفل ولا يتغير وقال لها ان من يغني بعد ام كلثوم كمن يغني بعد عبد الناصر لا انها رفضت باصرار وعاملته باستعلاء وعندما ذهب ليشكو لعبد الوهاب لم ينصفه وقال له جميل ان تنهي الحفل فاحس حليم انها مؤامرة عليه وكانت ان يسلم هو طبعا بالامر الواقع ولا يقدر ان يقتح فمه بان يغني بعد غناء اغنية عاطفية طويلة وفي ساعة متاخرة ويذهب الرئيس لوداع ضيوفه ولا يحضر غنائه ويغني حليم لجمهور نصفه نائم والنصف الاخر متعب لايستطيع الانصات فتموت الاغنية وغنت ام كلثوم وزادت توقعات حليم فقد كانت تعيد في كوبليهات الاغاني التي غنتها وتاخر حليم كثيرا ظهوره على المسرح ولكن الزعيم الرائع ناصر وعده انه لن ينصرف وسيسمعه واصدر امرا بتاخير موعد وداع الضيوف والحكاية ليست هنا الاكبر مكانة فالله سبحانه وتعالى لايرضى ان يجور القوي على الضعيف فحليم كان مثالا رائعا فعبر عن الموقف بشجاعة كبيرة ولم يخشى الا الله ولم يرضي ان يهان ويذل وانما عب عن الموقف بكل شجاعة وكل ثقة بالنفس وايضا في كلمته اكدت على وعيه الشديد كفنان ليس له مثيل في وعيع فقال في خطبته انه سيظل حريصا دائما على الغناء في يوم ثورة بلده يوم الرجل العظيم جمال عبد الناصر وقال بشيء اثبت صدق هذه الاغنيات انه اجتهد هو ورفاقه وخاصة على اسماعيل في توزيع الاغنية وانه اخذ كلماتها من خطاب الرئيس نحو التخلص من البيوقراطية وهذا يثبت ان حليم ورفاقه كانوا صادقين في تقديمهم لهذه البروائع الوطنية التي هي صوت الوطن وانهم قاموا بها بكل وعي وصدق وليس نفاقا وريائا كما قال بعض المدعين المنافقين لذلك فان كلمته هذه رائعة اظهرت شخصيته الفذه ووعيه الوطني والفني لقد كان حليم هو ابن لهذه الثورة ونجح معها وهو خبر معبر عنها لذلك حارب بشرؤاسة لمن يريدون ازاحته من السكة ونحمد الله ان الله اعطاه الثقة والتحدي وجاهد حتى قدم لنا هذه الروائع عذرا للاطالة ولكن قلت راي كما اراه والله اعلم وارجو من الزميلة بوسي ان توضح لي ما القصد من الكلمات التي وردت بالمقال وذكرتها وهي حتى لا ين حليم من محبي ام كلثوم واذلاله وامتهان كرامته وشكرا لكي زميلتي العزيزة افتخر كثيرا بحبي لهذا الفنان والانسان الرائع وسيظل ان شاء الله محبيه مخلصين له الى الابد وله كبرمكانة فنان في قلوب الجماهير رحم الله عبد الحليم واسكنه فسيح جناته

مقال رائع لك الشكر اختى نهى لمجهودك فى نقله

انا اقول رأيي وبكل صراحة ومش خايف من جمهور ام كلثوم , حليم وبس , العندليب الاسطورة , اما كاتب هذا المقال فواضح جدا انه فبرك الموضوع من اوله الى اخرة ولا اصدق ابد ولن يصدق احد من عشاق العندليب , ذلك الفتى الشجاع الذي وقف متحديا يكشف ان تأخير ظهوره على المسرح هو لعبة من ام كلثوم , ثم صمم على عدم الاعتذار بعد ان حاول احد من اصحاب النفوذ اجباره على الاعتذار وقال لا يوجد احد يجبرني على الاعتذار لاي احد حتى وان كانت ام كلثوم , لانه لم يخطأ , ثم ما هذه الجملة ( ذهب عبد الحليم خاضعا يقدم للست فروض الطاعة والولاء ) ! واضح جدا ان هذا الكاتب كان حاقدا على العندليب ويبدو انه من الكتاب المدفوعي الثمن , الذين كانوا يلمعون الست , ثم لماذا كان العندليب يغار من ام كلثوم ؟ وهو ظهر وبرز نجمه رغم وجودها ووجود كل العمالقة في ذلك الوقت والذين كانوا يتقدمونه اصبحوا يلهثون وراءه , وماهذا الاسلوب التجريحي ( جاء من قرية حاملا معه مرضه وعذابه ) هل هذه سخرية ؟ وام كلثوم من اين جاءت ؟ الم تأتي ايضا من قرية ؟ هل ان الكاتب نسي ذلك ولا يرى سوى انها القمة ! ام كلثوم هي التي كانت تغار من حليم ومن نجاحه وخصوصا اغانيه الوطنية التي اصبحت تتردد على شفاه كل الشعوب العربية و هذه هي الحقيقة , يبقى العندليب الاسطورة دوما . وتحية مني لروح العندليب الشجاع

رغم حبي الشديد لكوكب الشرق ولكن حبي الاكبر لعبد الحليم يجعلني اوافق الاخت العزيزة بوسي على رايها بان العندليب كان يثير غيرة ام كلثوم رغم فارق السن بينهما وهذا يدل على عظمة فن وشخصية عبد الحليم ولولا انه كان فنان عظيم لما اعطته ام كلثوم هذا الاهتمام. شكرا جزيلا للاخوات العزيرات نهى وبوسي وتسلم الايادي .

الحمد لله زميلتي العزيزة حليمة يسعدني اضافتك وتواجدك معي دائما وانا اقول راي والله اعلم ولا اخشى احد لا اخشى الا الله واقول ما اقتنع به وانا لا اخشى من عشام السيدة ام كلثوم رحمه الله على الرغم من اخترامي لعشاقه الا اني لا احبها وقلت الحق كما اقتنع به وعلى رايك اذا حد حاب منهم يناقشنا احنا لها وسعدت كثيرا باراء عشاق حليالذين اثبتوا فعلا انهم مخلصون لحليم خصوصا دكتور عطا وحليم قال بعد هذا الموقف ثبت لي ان ان كلثوم فنانة عظيمة الا انها انسانة ذات مخالب فلا احد ينكر موهبتها الا ان الكثير اختلف حول حبها وانا منهم وانا عاشقة ومحبة للغاية لحليم وما حدث في هذا الموقف انا فيه مع حليم ولا انزه عن الخطا حتى لايفهم البعض خطا الا انه في هذا الموقف معه كل الحق وتصرف بشكل جعلني افخر باني احب هذا الفنان واكتشفت انه كما كان فنانا عظيما كان ايضا انسانا عظيم لم يرض بالاذلال ولا بان تكسر ارادته وكان المطلوب منه الا يحرك ساكنا ويقبل الاذلال الا انه بموقف شجاع مليء بالثقة بالنفس لم يرضى بذلك ولا بالخنوع والاستسلام لمؤامرة عليه وعلى نجاحه وتقديم مايسعد الناس وزعيمهافرفض ذلك وعبر عن نفسهكهما كانت النتائج لذلك نصره الله سبحانه وتعالى وكشف الله هذه المؤامرة عليه امام الناس بل وعندما طلب امره المشير بالاعتذار لام كلثوم رفض باصرار وقال انفوني او احبسوني او اشنقوني لن اعتذر لانسان لم اخطا فيه كرامتي قبل فمي قال ذلك امام سلطة الا انه تصرف ايضا بشجاعة وعندما شطبوا اسمه من احتفالات اعياد الثورة نصره الله ثم سبب له الزعيم الرائع جمال عب دالناصر فعندما لم يراه في الحفل سال عبد الحكيم عامر اين حليم قال انه مريض في السرير ولم يكن حليم مريضا وانما كان يتعذب لانه لم يكن موجودا في عيده لانه الابن لهذه المرحلة وهو خير معبر عنها فامر الرئيس ان يذهب سكرتيره محمد احمد ويحضر حليم وجاء حليم وجلس بجوار وزير مصر للخارجية في ذلك الوقت مصطفى رياض وعندما راه الزعيم الرائع الغالى ناصر سلم عليه وقال له انه قرا اغنية اهلا بالمعارك واجبته للغاية وانه اصر امرا بان يفنيها في حفل 26يوليو وقال له كل سنة وانت طيب متزعلش واكيد هتغني الاغنية رائع جدا وحضر الزعيم ناصر الحفل بالاسكندرية ليلة 26 يوليو ورد الاعتبار لحليم امام الجميع لقد كان ناصر يقدر حليم ويحبه ويعتبره ابن الثورة والمعبر عن حلامه واهداف ثورته وايصالها الى الجماهير ونصره الله سبحانه وتعالى بسبب جراته وشجاعته في حقه ولا اتفق مع ان حليم تعصب بسبب الادوية لانه طلب منه الاعتذار بعد ذلك وكان قد هدا الا انه تمسك برايه لقد كان حليم عصبيا فعلا بسبب الموقف والادوية فعلا الا انه قم بهذا الرد لانه كان يريد ان يدافع عن وجوده وكيانه وفنه الذي تعب فيه وهذا يثبت معدنه كفنان ذو وعي كبير بدليل انه رفض الاعتذار بعد ذلك بعد ان فعل ما فعله لانه مفتنع بما فعله ومقتنع انه على حق فكيف يعتني الجاني بالمجني عليه ولا اعترف باي ما جاء بالمقال لانه كما قال الدكتور لا يعبر عن شيء الا لتلميع الست وحليم لم ذل نفسه لاحد وانما فوافق على الصلح وليس الاعتذار فلقد فعل ما يريد ونال مقصده فلماذا لا يتصالح وهذا من ذكائه الشديد الذي وهبه الله له لم يقدم اي فروض ولاء او طاعة وعبارة انه جاء بمعه فقره ومرضه هل هذه معايرة انه فخر كبير لحليم الذيس صنع معاناته ووصل الى اعلى مشهرة ومكانة وممن جاءت ام كلثوم مثلا ومع ذلك ليس هذا ابدا معيارولا يعيبها ولا يعيب احدا بالحكم فالسخرية من البسطاء امر معيب لهذا الكاتب الذي رايه كله حقد وجهل انما الفخر انه من المعاناة قدر الله لحليم ان يكون هذه الاسطورة كان عصا رائعا لقد كان رئيس الجمهورية ناصر هذا الزعيم الرائع لم يكن من الاغنياء وانما كان من عامية الشعب و لم يكن من اسرة غنية عذرا للاطالة ولكن اردت قول راي والله اعلم وهذا المقال لا يعبرالا عن كاتبع ولا يمت للحقيقة بصلة شكرا مرة اخرى على المقال ورحم الله عبد الحليم وجمال عبد الناصر واسكنهما فسيح جناته

شكرا على هذه الوثيقة الهامة والأجمل التعليقات المفيدة
تسلمون ياحبايب

السلام عليكم أنا أرى أن ام كلثوم رغم انها كانت فنانة كبيرة و لكن هل لها الحق في منع الناس من الغناء ؟؟؟ و هل لها الحق في اصدار التعليمات في الاذاعة بخصوص منع او رد أغاني عبد الحليم ؟؟هل لديها كل هذه السلطة ؟؟؟ و لماذا تغني وصلتين و تنتهي عند الفجر ثم يغني حليم بعدها عند الثالثة ؟؟؟ أظن ان ام كلثوم كانت هي الظالمة لعبد الحليم و ذلك كان واضح جدا....لم أسمع في حياتي عن فنانة تصدر قرارا بمنع فنان آخر من الغذاة و من الغناء

شكرا أخت نهى على هذا الموضوع الرائع والمهم فى حياة العندليب

عمالقة الفن الجميل