في فيلم العروسة الصغيرة لمريم فخرالدين و يحيى شاهين فيلم مؤثر كتير و حزين قصته
يحيى شاهين متزوج من مريم فخرالدين و لهم بنت صغيرة و هم فقراء يحيى شاهين يشتغل موظف عند سراج منير و لما سراج منير شاف مريم زوجة يحيى شاهين عاكسها فهي خبرت زوجها فراح له يحيى عشان يقتله لكن ملقهوش و فصل من عمله و بنتهم مرضت و مقدروش يجيبولها الدوا لان يحيى شاهين فصل فماتت الطفلة و فضلت مريم تبكي في مشاهد مؤثرة كانو يجوها دموع حقيقيين بهرتني في مشاهد الحزن و بعدين استمرت مريم في الحياة مع زوجها و مرة خرجو فشافها رسام لهو صلاح سرحان فرسمها و اقترح عليها يرسم بنتها لماتت و قال لها تعالي معاي البيت اعرفك بأمي و نلقو وظيفة لزوجك و لما راحت معه عرفت انه كان يكذب عليها و انه امه ميتة و حاول يعتدي عليها لكنها ضربته بالفاز و هربت و زوجها شافها معه فهربت و اغمى عليها فودوها الناس المستشفى و قال لها الطبيب انها مريضة بالسل ففكرت و قالت لو ارجع لزوجي اما حيقتلني و يشنقوه و اما حيسامحني و يفهمني لكني حعديه فخرجت من حياته و هو افتكر انها خدعته و انها ملت من حياة الفقر و دورت على رجل غني فحاول يجمع اموال باي طريقة فصار يشتغل مع محمود المليجي في صفقات غير شرعية بالحرام يعني و كسب اموال كتيرة فقعد يكلم الاموال و يقول كنت محتاج لكم عشان اشري دواء لبنتي دلوقت حعمل بكم ايه و في نفس الوقت صور لنا الفيلم حياة مريم فخرالدين كيف صارت حبت تنتقم من لدمرو حياتها فراحت لمدير زوجها سراج منير و الرسام صلاح سرحان و نقلت لهم العدوى بالسل و شمتت فيهم بعد مامرضو بسببها و صارت فتاة ليل و يحيى شاهين زوجها كمان صار يعمل في المحرمات فمرة بالليل كان بسيارته و شاف فتاة ليل و ركبها معه و اتضح انها كانت زوجته مريم فقالت انها عمرها ماحبت غيره و انها بعدت عنه حتى تحميه من السل لعندها و ماتت و فضل هو في منتهى الدهشة و خلص الفيلم
شرايكم في الفيلم و في دور مريم