قوم عاد هم بناة الاهرام والفراعنة وروثوها, موضوع مهم

شكرا على هذا الموضوع ولكن بدون تحيز الفراعنة او المصريين القدماء هم اصل الحضارات وهم بناة الاهرامات فهذه المقالات مغلوطة بكل تاكيد

لا يجوز يا اخت نهى ان تحكمي على الامور من ناحية عاطفية فقط
وان تغمضي اعينك عن الحقائق العلمية وايضا عن الايات القرانية
من اجل اثبات ان الفراعنة هم الذين بنوا الاهرام
وماذا يفيدنا ان يكونوا هم البناة ام غيرهم وهم اصلا ليسوا مسلمين
بل هذه الاثار فقط لنأخذ العبرة من الاقوام السابقة
نحن نتكلم من ناحية علمية فقط ولا يهمنا هنا الجانب العاطفي
والاثار هذه لا تفيد شيئا اصلا

وبالنسبة لي انا معتقد تماما بعد قرأتي لهذا الموضوع من عدة مقالات بان قوم عاد هم البناة الحقيقيون

انا لااقول هذا لانى مصرية ولكن التاريخ هو الذى يقول هذا ان الفراعنة هم بناة الاهرامات بدون اى شك

اختي العزيزة اليس لك عقل ايضا تفكري به
ما الغلط اذن بالمكتوب فوق ؟؟؟
ارجو ان تقرأي فالاسلام يدعو الى العلم والبحث والتقصي

للاسف هذا الباحث هو الذى يفسر القراءن بدون عقل فهل قرا سورة الفجر فى بدايتها وانا لن اشارك فى الرد على هذا الموضوع مرة اخرى

انا بالفعل يا خوان اني سمعت هذه الكلام بالتلفزيون قبل
فتره وذكر هذه النقطه المهمه

انا بحثت و حصلت هذه




اتمنى التعليق

يا اخي رضا ارجوك لا تقطف عبارات قلتها لنفردها في اقتباس ولكن اذا اردت ذلك اوزنه كما في سياق حديثي ..فانا اتحدث عن الفراعنه باختلاف عقائدهم ..ولا اخفي عليك انهم عبدوا من الاله الف بل واكثر ..ومنهم من تقرب من الله بتفكيرهم كاخناتون ومنهم من ضل وغوي كفرعون مصر وكامراءه العزيز ..واذ كنت ستقتبس فاقتبس من حديثي ايضا تلك العبارات

ولكل شعب وحكمه به عدله وظلمه فهذا الحكم شهد ايضا رمسيس الثاني فرعون مصر وقصته مع سيدنا موسي علينا وعلي نبينا السلام
فهل هم اذن دعاة كفر وضلال اذا ما رأوو دين الله وهم من بينوا لنا تقربهم لتقديس كل ما هو عظيم ولو كانوا يعلموا ان العظيم هو الله لاختلفت الامور ..وعموما نري ذلك علي اثارهم في كتاباتهم لنا

اذن فانا اعني تباين الفراعنه في عقائدهم وخصيت في عباراتي الفئه التي مالت للهدايه منهم قبل ان يبعث اليهم نبي ..
اما عن حديث الشعراوي رحمه الله ..فالرجل لم يتحدث عن ظاهره بحجم الاهرام بل تحدث عن علاقه الشمس والقمر بالارض وهذا اعلي بكثيير..ومع ذلك اعرض عن ربط الدلالت الكونيه بالقران الكريم بحجه الاعجاز القراني واحصاء ذلك بالارقام

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انا حبيت ارد على الموضوع ده بالذات لا لانى مصريه فحسب بل لان هذا الموضوع يحتوى على اخطاء تاريخيه فادحه تؤكد ان كاتبه كاتب ساذج مجرد ناقل لكلام اليهود وغير متفحص للتاريخ المصرى ولم يقرا تفسير سور القرآن الكريم
ومن اتلواضح انه لم يفعل ذلك لانه مشغول بتاليف كذبه اخرى يمحى بها حقيقه وتاريخ بلد اخرى ولكننى ساقوم عنه بهذه المهمه واعرض لكم الدلائل التى تؤكد ان الفراعنه هم بنو الاهرامات وليس قوم عاد
الحقيقه الاولى:- هل فكر هذا الكاتب اين وجد قوم عاد

مدينة ارم عاصمة قوم عاد تقع فى المنطقة بين اليمن و عمان وقد ذكر المؤرخون أن عاداً عبدوا أصناماً ثلاثة يقال لأحدها : صداء وللأخر : صمود ، وللثالث : الهباء وذلك نقلاً عن تاريخ الطبري. ولقد دعا هود قومه إلى عبادة الله تعالى وحده وترك عبادة الأصنام لأن ذلك سبيل لاتقاء العذاب يوم القيامة . ولكن ماذا كان تأثير هذه الدعوة على قبيلة ( عاد ) وهذه حقيقه اخرى فلم يتواجد قوم عاد فى مصر ولكنهم كانو باليمن ولن ياتو الى مصر ابدا الا اذا اتوها ثم بنو اهراماتهم ثم ذهبوا الى اليمن ليموتوا هناك كل هذه اغلاط ثانيا ان الفراعنه لم يعبدوا الاصنام كانوا يعبدون اشياء فيها روح كالطيور والنار والشمس والقمر اشياء تتحرق وذات فائده ولم يعبدو صنم قط على عكس قوم عاد الذين اشتهروا بعباده الاصنام فكان جزاؤهم من جنس عملهم

ثانيا لم يتطرق الكاتب للفتره الزمنيه التى بنيت بها الاهرام وظهور قوم عاد فالاهرام بنيت فى الاسره الرابعه والخامسه اما قوم عاد والذين ينتسبوا لبنى اسرائيل فلم يدخلو مصر الا فى الاسره 17 على يد سيدنا يوسف عليه السلام قوم هود كانوا يسكنونه في الأحقاف والأحقاف هي الأرض الرملية ولقد حددها المؤرخون بين اليمن وعمان الاكتشافات الأثرية لمدينة "إرم" فى بداية عام 1990امتلأت الجرائد العالمية الكبرى بتقاريرصحفية تعلن عن: " اكتشاف مدينة عربية خرافية مفقودة " ," اكتشاف مدينة عربية أسطورية " ," أسطورة الرمال (عبار)", والأمر الذي جعل ذلك الاكتشاف مثيراً للاهتمام هو الإشارة إلى تلك المدينة في القرآن الكريم. ومنذ ذلك الحين, فإن العديد من الناس؛ الذين كانوا يعتقدون أن "عاداً" التي روى عنها القرآن الكريم أسطورة وأنه لا يمكن اكتشاف مكانها، لم يستطيعوا إخفاء دهشتهم أمام ذلك الاكتشاففاكتشاف تلك المدينة التي لم تُذكر إلا على ألسنة البدو قد أثار اهتماماً وفضولاً كبيرين. نيكولاس كلاب, عالم الآثار الهاوي, هو الذي اكتشف تلك المدينة الأسطورية التي ذُكرت في القرآن الكريم.[1]
ولأنه مغرم بكل ما هو عربي مع كونه منتجاًللأفلام الوثائقية الساحرة, فقد عثر على كتاب مثير جداً بينماهو يبحث حول التاريخ العربي, و عنوان ذلك الكتاب "أرابيا فيليكس" لمؤلفه "بيرترام توماس" الباحث الإنجليزي الذي ألفه عام 1932 , و "أرابيا فيليكس" هو الاسم الروماني للجزء الجنوبي من شبه الجزيرة العربية و التي تضم اليمن والجزء الأكبر من عمان. أطلق اليونان على تلك المنطقة اسم "العرب السعيد"[2]
رغم أنه اكتشف آثاراً لمدينة قديمة أسستها واحدة من تلك القبائلو كانت تلك المدينة هي التي يطلق عليها البدو اسم "عُبار", وفى إحدى رحلاته إلى تلك المنطقة, أراه سكان المنطقة من البدو آثاراً شديدة القدم و قالوا إن تلك الآثار تؤدى إلى مدينة "عُبار" القديمة. و لكن "توماس" الذي أبدى اهتماماً شديداً بالموضوع, توُفِى قبل أن يتمكن من إكمال بحثه. و بعد أن راجع "كلاب" ما كتبه الباحث الإنجليزي, اقتنع بوجود تلك المدينة المفقودة التي وصفها الكتاب و دون أن يضيع المزيد من الوقت بدأ بحثه. استخدم "كلاب" طريقتين لإثبات وجود مدينة "عُبار": أولاً: أنه عندما وجد أن الآثار التي ذكرها البدو موجودة بالفعل, قدم طلب للالتحاق بوكالة ناسا الفضائية ليتمكن من الحصول على صور لتلك المنطقة بالقمر الصناعي,[4]
وبعد عناء طويل, نجح في إقناع السلطات بأن يلتقط صوراً للمنطقة.. ثانياً: قام "كلاب" بدراسة المخطوطات و الخرائط القديمة بمكتبة"هانتينجتون" بولاية كاليفورنيا بهدف الحصول على خريطة للمنطقة. وبعد فترة قصيرة من البحث وجد واحدة, وكانت خريطة رسمها "بطلمى" عام 200 ميلادية , و هو عالم جغرافي يوناني مصري. وتوضح الخريطة مكان مدينة قديمة اكتُشفت بالمنطقة و الطرق التي تؤدى إلى تلك المدينة. و في الوقت نفسه, تلقى أخباراً بالتقاط وكالة ناسا الفضائية للصور التي جعلت بعض آثار القوافل مرئية بعد أن كان من الصعب تمييزها بالعين المجردة و إنما فقط رؤيتها ككل من السماء. و بمقارنة تلك الصور بالخريطة القديمة التي حصل عليها, توصل"كلاب" أخيراً إلى النتيجة التي كان يبحث عنها؛ ألا وهى أن الآثار الموجودة في الخريطة القديمة تتطابق مع تلك الموجودة في الصور التي التقطها القمر الصناعي . وكان المقصد النهائي لتلك القبائل موقعاً شاسعا ً يُفهم أنه كان في وقت من الأوقات مدينة. و أخيراً, تم اكتشاف مكان المدينة الأسطورية التي ظلت طويلاً موضوعاً للقصص التي تناقلتها ألسن البدو. و بعد فترة وجيزة, بدأت عمليات الحفر, و بدأت الرمال تكشف عن آثار المدينة القديمة, ولذلك وُصفت المدينة القديمة بأنها ( أسطورة الرمال "عبار" ). ولكن ما الدليل على أن تلك المدينة هي مدينة قوم "عاد" التي ذُكرت في القرآن الكريم؟ منذ اللحظة التي بدأت فيها بقايا المدينة في الظهور, كان من الواضح أن تلك المدينة المحطمة تنتمي لقوم "عاد" ولعماد مدينة "إرَم" التي ذُكرت في القرآن الكريم؛ حيث أن الأعمدة الضخمةالتي أشار إليها القرآن بوجه خاص كانت من ضمن الأبنية التي كشفت عنها الرمال. قال د. زارينزوهو أحد أعضاء فريق البحث و قائد عملية الحفر, إنه بما أن الأعمدة الضخمة تُعد من العلامات المميزة لمدينة "عُبار", وحيث أن مدينة "إرَم" وُصفت في القرآن بأنها ذات العماد أي الأعمدة الضخمة, فإن ذلك يعد خير دليل على أن المدينة التي اكتُشفت هي مدينة "إرَم" التي ذكرت في القرآن الكريم ولقد كشفت السجلات التاريخية أن هذه المنطقة تعرضت إلى تغيرات مناخية حولتها إلى صحارى، والتي كَانتْ قبل ذلك أراضي خصبة مُنْتِجةَ فقد كانت مساحات واسعة مِنْ المنطقةِ مغطاة بالخضرة كما أُخبر القرآنِ، قبل ألف أربعمائة سنة . ولقد كَشفَت صور الأقمار الصناعية التي ألتقطها أحد الأقمار الصناعية التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا عام 1990 عن نظامَ واسع مِنْ القنواتِ والسدودِ القديمةِ التي استعملت في الرَيِّ في منطقة قوم عاد والتي يقدر أنها كانت قادرة على توفير المياه إلى 200.000 شخصَ.[5]
كما تم تصوير مجرى لنهرين جافين قرب مساكن قوم عاد أحد الباحثين الذي أجرى أبحاثه في تلك المنطقةقالَ" لقد كانت المناطق التي حول مدنية مأرب خصبة جداً ويعتقد أن المناطق الممتدة بين مأرب وحضرموت كانت كلها مزروعة ." كما وَصفَ الكاتبُ القديم اليونانيُ Pliny هذه المنطقةِ أنْها كانت ذات أراضي خصبة جداً وكانت جبالها تكسوها الغابات الخضراء وكانت الأنهار تجري من تحتها. ولقد وجدت بعض النقوشِ في بَعْض المعابدِ القديمةِ قريباً من حضرموت، تصور بعض الحيوانات مثل الأسود التي لا تعيش في المناطق الصحراوية وهذا يدل دلالة قاطعة على أن المنطقة كانت جنات وأنها مصداقاً لقوله تعالى :)واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون، أمدكم بأنعام وبنين وجنات وعيون، إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم( الشعراء. أما سبب اندثار حضارة عاد فقط فسرته مجلة A m'interesse الفرنسية التي ذكرت أن مدينة إرم أو"عُبار" قد تعرضت إلى عاصفةرملية عنيفة أدت إلى غمر المدينة بطبقات من الرمال وصلت سماكتها إلى حوالي 12 متر وهذا اللينك يوضح ان الفراعنه هم بناه الاهرام والموضوع الذى يوجد به من الممكن ان يفهمه الجاهل والمثقف

http://www.rewayat2.com/vb/showthread.php?t=12699

وفى النهايه احب ان اقول انى فخوره ان اكون مصريه حفيده من احفاد بناه الاهرام ومؤسسى حضاره اذهلت العالم حتى الان لدرجه ان الناس تخيلت ان بناه الاهرام ليسوا بشرا لكن كانو اناس جاءت من الفضاء.
وشكرا

للاسف انا قرأت هذا الموضوع متاخر ولكن كان لزاما على ان ادلى بما اعرفه ليس لاننى مصريا وادافع عن حضارة بلدى ولكن للتاريخ وللحقيقة وسوف ابرهن بالدليل القاطع على ترهات الكاتب محمدسمير عطا ومغلوطاته فى هذا الكتاب بكتاب سوف ارفعه فى المنتدى فيه كل الاجابات عن الاسئلة المحيرة وهو كتاب منذ ان خلق الله السموات والارض والخلق جميعا الى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليثبت للجميع بأن الفراعنة هم اصحاب اقدم حضارة فى التاريخ.
وبالكتاب ايضا قوم عاد واكتشاف مدينة ارم تحت الرمال كاملة بجمالها وزخرفها فى الجزيرة العربية وليست فى ارض مصر.
واذا جئتم بالاستدلال من القرأن الكريم على تاريخ او من هم بناة الاهرامات فانظروا الى قول الله عز وجل(وفرعون ذى الاوتاد)فى تفسيرات هى صاحب الجنود والعساكر ولكن هى فى الاصل صاحب البنايات العالية اى الاهرامات

ارجاء قرات كل ماهو داخل هذه الرابط
http://www.islamicdawa.org/
راح يتبين لكم ان من بناء الاهرام هم قوم عاااد

وشكراا