sherif mohamed مدير منتدى بليغ حمدي
المشاركات : 3784 العمر : 48 النقاط : 6167 تاريخ التسجيل : 21/10/2011
| موضوع: وردة هي من قرّرت الزواج من بليغ وهي من طلبت الطلاق الأحد 23 يونيو 2013 - 11:25 | |
| وردة هي من قرّرت الزواج من بليغ وهي من طلبت الطلاق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] كشفت اعترافات عدد من الفنانين المصريين الذين عاصروا وردة الجزائرية، أسرارا عن الحياة الخاصة التي جمعت الفنانة الراحلة بزوجها الثاني الموسيقار الراحل بليغ حمدي، حيث نفى الإعلامي المختص في عالم الفن وجدي الحكيم، أن تكون قد جمعت وردة أي علاقة بالمشير عبد الحكيم عامر. وقال لنايل سينما، أنها التقت به مرة واحدة وكان رفقة جمال عبد الناصر، بعد تقديمها لأغنية الوطن الأكبر، ووصف أسرة السيدة وردة بالمحافظة جدا، حيث لم يحدث وأن انفردت وردة بأي ملحن أو شاعر أو إعلامي أو حتى رجل سياسة من دون حضور إخوتها عبد الحميد ومسعود ونظيرة، إلى أن رجعت إلى الجزائر فتمّ تزويجها بطريقة تقليدية فأنجبت رياض ووداد، واعترفت وردة لوجدي حكيم عبر حوار مسجّل، قصة زواجها من بليغ حمدي، التي بدأت بإعجابها بلحن قدمه لعبد الحليم في أغنية "تخونوه" التي أداها العندليب الأسمر في فيلم (الوسادة الخالية)، حيث استمعت وردة للحن وقررت أن تتعرف على صاحبه وتتزوج منه فنيا وحياتيا . أما بليغ حمدي، فاعترف بأنه لم يحبّ امرأة في حياته غير وردة، التي سحرته بأخلاقها وبراءتها من أول نظرة، وقال الماكيير محمد عشوب، أن عائلة وردة لم ترد تزويجها من بليغ لأنه مصري ولأنه سيبعدها عن العائلة في الجزائر، خاصة أن بليغ كان مشهورا بغرامياته، وروى المنتج محسن جابر، نهاية قصة الغرام بين وردة وبليغ في رحلة قادتهما سويا إلى أبوظبي، حيث عاد بليغ إلى عاداته القديمة، فكان ينام في فندق غير الفندق الذي نزلت فيه وردة، ووصلت سهريات المجون الى الصحافة المصرية، وعندما عادا إلى القاهرة طلبت منه الفراق فتركها في بيتها واستقر في بيت شقيقته صفية، وأجبرته عبر محام خاص على الطلاق، رغم أنه ترجاها بأن لا تتسرع، ولكن الغريب أن العلاقة بينهما لم تنقطع أبدا بعد الطلاق، ولم يتحمّل بيلغ حمدي الصدمة فهاجر بين أثينا ولندن، وانتظر رسالة منها في عيد ميلاده، وعندما رفضت أن تهنئه كتب ولحّن أغنية "بودعك" وهو في حالة من الحزن التي غنّتها بعد ذلك، وأنهت بها قصة فن وزواج مع الراحل بليغ حمدي حيث كانت الأغنية آخر ما لحن. | |
|